قوات دفاع شبوة تعلن ضبط خلية حوثية في مدينة عتق وتتوعد بالضرب بيد من حديد الفريق علي محسن: علم الاستقلال في 30 نوفمبر هو ذات العلم الذي يرفرف في كل ربوع اليمن علما للجمهورية الموحدة بن عديو: على مدار التاريخ كانت عدن مطمعا للغزاة وفي ذات الوقت كانت شعلة للثورة والمقاومة والانتصار التكتل الوطني للأحزاب يوجه طلبا لكافة القوى السياسية والجماهيرية في اليمن كيف حصل الملف السعودي على أعلى تقييم لاستضافة مونديال 2034؟ الكويت تسحب الجنسية عن فنان ومطربة مشهورين النجم الكروي ميسي مدلل الفيفا يثير الجدل في جائزة جديدة أول بيان لجيش النظام السوري: أقر ضمنياً بالهزيمة في حلب وقال أنه انسحب ليعيد الإنتشار الكشف عرض مثير وصفقة من العيار الثقيل من ليفربول لضم نجم جديد بمناسبة عيد الإستقلال: العليمي يتحدث عن السبيل لإسقاط الإنقلاب وعلي محسن يشير إلى علم الحرية الذي رفرف في عدن الحبيبة
من الأشياء التي ربما لم نكن نعلمها عن تركيا، وبدت واضحة مع الانقلاب، ان اردوجان وحزبه اشتغلا لتركيا بأدوات الدولة وليس بنفس التنظيمات السرية الموازية داخل جهازها الاداري والعسكري حتى أن بعض المساعدين العسكرين لاردوجان اتضح تورطهم في الانقلاب.
وهذا هو السبب على ما يبدو وراء دعم الشعب التركي والأحزاب لاردوجان في تطهير جهاز الدولة من التنظيمات الموازية وعدم اعتراضهم على الاجراءات التي تحدث الآن، فالرجل لا يزرع تنظيما موازيا آخر وهو يقتلع تلك التنظيمات.
فكرة الدولة ككيان جامع وتخليصها من التنظيمات الموازية التي ترتهتن في العادة للخارج أولتفضيلات جماعات الحكم الضيقة، تبدو أنها الفكرة التي تفوق فيها الرجل على غيره لينال ثقة الاتراك ودعمهم، فالرفاه الاقتصادي ليس هو السبب الوحيد على ما يبدو..
وبدون عصابات العسكر والعلمانيين التي ظلت تختطف تركيا، أو التنظيم الاسلامي الموازي لكولن الذي سعى لاختطافها، يبدو أن تركيا حديثة تتخلق الان.
وثمة تجربة يمكننا كعرب أن نستلهمها بعيدا عن كل هذا الضجيج الذي لا نجيد غيره.