آخر الاخبار

خفايا التحالفات القادمة بين ترامب والسعودية والإمارات لمواجهة الحوثيين في اليمن .. بنك الاهداف في أول تعليق له على لقاء حزب الإصلاح بعيدروس الزبيدي.. بن دغر يوجه رسائل عميقة لكل شركاء المرحلة ويدعو الى الابتعاد عن وهم التفرد وأطروحات الإقصاء الانتحار يتصاعد بشكل مخيف في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي.. طفل بعمر 14 عاما ينهي حياته شنقاً تقرير دولي مخيف....الإنذار المبكر يكشف أن اليمن تتصدر المركز الثاني عالميا في الإحتياج للمساعدات الإنسانية حرب المسيّرات.. التكنولوجيا التي أعادت تشكيل وجه النزاعات العسكرية ملتقى الموظفين النازحين يتجه لمقاضاة الحكومة في حال عدم إستجابتها لمطالبهم ما الدول التي إذا زارها نتنياهو قد يتعرض فيها للإعتقال بعد قرار الجنائية الدولية؟ خالد الرويشان يتحدث عن تصرفات حوثية لن يتخيّلَها حتى الشيطان:عارٌ علينا أن نصمت اللواء العرادة يطالب المجتمع الدول بإتخاذ تدابير عاجلة تجفف منابع الدعم الخارجي للمليشيات مليشيات الحوثي تحول مدارس صنعاء إلى معسكرات تدريب للطلاب

مشاورات الرياض.. الإجماع الذي حير الأعداء
بقلم/ عبدالله إسماعيل
نشر منذ: سنتين و 7 أشهر و 12 يوماً
الإثنين 11 إبريل-نيسان 2022 02:56 م

لدى البعض ملاحظاته على طريقة الوصول إلى تفاهمات تشكيل مجلس القيادة الرئاسي، وهي وان كانت ملاحظات في اغلبها تخالف الواقع، وتنطلق من رؤية بعيدة لظروف المشاورات وتدخلات اللحظات الاخيرة، والبعض الاخر لإشاعات لا تبرأ منها مطابخ الحوثي وقواه الناعمة، الا ان هناك إجماعا على أهميتها.

تلك الأهمية فرضتها رغبة الناس في فعالية أكبر لمؤسسات الشرعية، وانفتاحها على المكونات، وضرورات التئام الصف المناوئ للحوثي، وواجب استكمال معركة استعادة الدولة.

إذن الجميع مع التغيير، ومع تحريك الركود، وللجميع تخوفاته المشروعة نتيجة لتجاربه السابقة، وهو ما سينعكس في قسوة واضحة في النقد، وتشكيكا مستمرا في التصريحات، وهو ما لا يجب أن يقابله سخط رسمي، او امتعاض على مستوى المجلس.

إلى وقت قريب شكلت الخلافات البينية حاجزا صعب التجاوز، وكان مجرد لقاء بين الفرقاء ضرباً من التمني، واليوم ينكسر الجليد كليا، ويصبح لصورة ألف معنى، وللقاء فعل السحر في قلوب اليمنيين، تتفتح أمامهم دروب ٱمل، وفرص تغيير لصالح قضيتهم. لن نبيع الوهم لشعبنا، لكن مسؤوليتنا تملي علينا أن ننق

مشاهدة المزيد