مصادر دبلوماسية أمريكية: العملية البرية هي الكفيل بإنهاء سيطرة الحوثيين على ميناء الحديدة والعاصمة صنعاء
اليمن تدعو الشركات الفرنسية للإستثمار في 4 قطاعات حيوية
المقاتلات الأمربكية تدك منزل قيادي حوثي رفيع بالعاصمة صنعاء خلال إجتماع عدد من القيادات فيه
الرئاسة اليمنية تدعو لتوحيد الصفوف لمعركة الخلاص من الحوثيين وتحدد ''ساعتها الحاسمة''
الإعلام الصحي يكشف بالأرقام عن خدمات مستشفيات مأرب خلال إجازة عيد الفطر المبارك
العملة في مناطق الشرعية تسجل انهياراً كبيراً ورقماً قياسياً ''أسعار الصرف الآن''
من هي الموظفة المغربية الشجاعة التي كشفت تواطؤ الشركة التي تعمل بها ''مايكروسوفت'' مع الإحتلال الإسرائيلي؟ وماذا عملت؟
ادراج خطة الاحتياجات التنموية ومشاريع البنية الاساسية لليمن في اجتماع وزاري عربي طارئ
تراجع أسعار النفط عالميًا لليوم الثالث على التوالي
الأضخم في العالم.. الصين تبني مصنعاً للسيارات أكبر من مساحة سان فرانسيسكو
• مثّل قرار إنشاء صندوق رعاية النشء والشباب والرياضية في اليمن بالعام 1996م، عبر طيب الذكر الدكتور عبد الوهاب راوح نقلة نوعية في مسيرة رفد البنية التحتية بالعديد من المنشآت الرياضية، ودعمه للرياضيين والمنتخبات الوطنية.
• قدمت في المؤتمر الدولي العلمي الثاني لتسيير الرياضة في ظل اقتصاد السوق بحثا بعنوان: دور تمويل صندوق رعاية النشء والشباب والرياضة في الارتقاء بواقع الرياضة اليمنية، وقد اعجب الاخوة المشاركون في المؤتمر من الجزائر وعدة دول عربية، بفكرة انشاء الصندوق والأهداف التي يفترض ان يؤديه، لكنهم سرعان ما خاب املهم من النتائج التي افرزته الدراسة.
• فسوء تسيير الإدارات المتعاقبة على الصندوق أحدث عجزاً كبيراً في ميزانية الصندوق بما يساوي ملياروسبع مائة مليون ريال، أي نصف ميزانيته السنوية، مما جعله لا يفي بالتزاماته، ومنها تكريم اللاعبين أصحاب الانجازات الرياضية منذ عام 2007 م وحتى عام 2011 م، ولم يستطع ان يقيم التكريم إلا بالدّين، مع انه الداعم الكبير للرياضة.
• تعيين الصندوق لمدراء تنفيذيين من الأشخاص الذين ما زالوا يشغلون مناصب رؤساء اتحادات عامة، مما يحرم شاغلها التفرغ التام والحيادية المطلقة.
• أثرّت نسبة 37 بالمائة التي يتم استقطاعها مباشرة من ميزانية الصندوق، وتحويلها للسلطة المحلية بالمحافظات، مع أن الصندوق يمول مشاريع السلطة المحلية من خارج هذه النسبة، الأمر الذي يجعل تلك السلطات تصرف هذه النسبة في غير المجال الرياضي.
• عدم المتابعة المستمرة للجهات المسئولة عن سداد ما عليها من رسوم بحسب ما اقره القانون عليها، وأدى هذا التساهل إلى إحداث خلل كبير في تنفيذ الصندوق لأهدافه في خدمة النشء والشباب الرياضيين.
• تبعية الصندوق لوزارة الشباب بصفتها جهة إشرافية وتنفيذية في آن واحد، حدّ من عامل الرقابة والمحاسبة المستمرة على عمله.
• يحتاج صندوق رعاية النشء والشباب والرياضة، ادراك هذا الثالوث الذي انشئ من اجله الصندوق بحيث تحظى جميع الفئات بالدعم والرعاية، بما يؤتي ثماره، وألا يكون الدعم صوري، او مناسباتي، او من اجل تصفية العهدة.
• تبعية الصندوق لوزارة الشباب والرياضة تم تجريبه طوال السنوات الماضية منذ انشاءه وواجه الكثير من المعوقات، ولكي ندرك الفرق فلنجرب ان تؤول تبعيته الى اللجنة الاولمبية كجهة منتخبة وتضم كل الالعاب الرياضة.
• ان سحب الصندوق من وزارة الشباب والرياضة هو بمثابة الاختبار الحقيقي لجدية من يريد ان يخدم الوزارة من الشباب والرياضيين، لا من اجل البقرة الحلوب -الصندوق- واجزم انه لو تم سحب الصندوق من الوزارة لن يصبح هناك مدير عام واحد من غير الرياضيين، فما بالنا بالجيش الجرار من الوكلاء.
• حضرت عدة مناقشات لرسائل ماجستير في التسيير الرياضي لطلاب هم موظفون في الوزارة، والذين اكدت نتائج ابحاثهم ان الوزارة تسير بدون هيكلة إدارية، بمعنى ان المناصب المستحدثة، فرضها الشخص، ولم توجبها اهمية الإدارة.. ولهذا فإن الوزارة بحاجة الى هيكلة مالية وإدارية في وقت واحد.