تقرير دولي مخيف....الإنذار المبكر يكشف أن اليمن تتصدر المركز الثاني عالميا في الإحتياج للمساعدات الإنسانية حرب المسيّرات.. التكنولوجيا التي أعادت تشكيل وجه النزاعات العسكرية ملتقى الموظفين النازحين يتجه لمقاضاة الحكومة في حال عدم إستجابتها لمطالبهم ما الدول التي إذا زارها نتنياهو قد يتعرض فيها للإعتقال بعد قرار الجنائية الدولية؟ خالد الرويشان يتحدث عن تصرفات حوثية لن يتخيّلَها حتى الشيطان:عارٌ علينا أن نصمت اللواء العرادة يطالب المجتمع الدول بإتخاذ تدابير عاجلة تجفف منابع الدعم الخارجي للمليشيات مليشيات الحوثي تحول مدارس صنعاء إلى معسكرات تدريب للطلاب حزب الإصلاح يلتقي بعيدروس الزبيدي مركز مكافحة الإرهاب الأمريكي يتحدث عن نقاط ضعف الحوثيين القابلة للاستغلال وحقيقة قدرتهم على تحديد هوية السفن وتعقبها وضربها سلاسل بشرية بمدينة مأرب تضامنا مع الشعب الفلسطيني ودعما لقطاع غزة - صور
تماسك يا باسندوة فلايزال في جعبتهم الكثير من الحقارات بينما لن يوقفك شيء عن كونك وطنياً ومحترماً
صدقني: كم صاروا سمجين في عيون الناس أصحاب الامتيازات الغامضة هؤلاء
وبالتأكيد: يوماً ما سنصل الى الكرامة الشاقة معاً
المهم ان لاتخذلنا في نصف الطريق ..
وما اروعك وأنت تناطح موبقات التاريخ اليمني السيئ كله
[قيم الهنجمة الفارغة والهبر والشخيط والنخيط]
على أنهم يحسدونك لمدنيتك أيها الكهل الصادق
بينما يحاولون توريطك في تلك العنطزات
وليس لك سوى ان تفتخر بروحك العدنية الطيبة على نحو خرافي
***
هل تذكرون إيواء وزير الداخلية السابق لقاتل الدكتور درهم القدسي أم لا ؟ تلك عينة فقط من إرث مشين للدولة والمجتمع كان يحدث على نحو صفيق ومن الرؤوس العليا في البلاد .. غير أنهم الآن صاروا يعايرون باسندوة لأن مرجعيته القضاء .. فيما الارشيف الوطني في انتهاك الضحايا وحماية القتلة من هذا النوع -المرافقون خصوصاً - مليء بالانتهاكات المخجلة للجميع .. لكنها تناقضات عجيبة إذ يسقطون فيها وهم ينبرون للفتك بباسندوة لمجرد الكيد الوضيع ليس إلا .. غسيل ادمغة مهين ما يحدث ضد باسندوة ايها اليمنيون السويسريون من تحريض وتشويه .. كونوا خصوماً شرفاء على الأقل أيها الاوغاد جداً.. كما للموغادة السياسية مرجعية إنسانية برضو, والمفترض ان لاتغادرها الاخلاق تماما أو هكذا اعتقد.
***
ويزداد احترامي لباسندوة وهو يأمر بالقبض على حارسه القاتل بموازاة سياسة تحصين المرافقين القتلة التي كرسها صالح وأعوانه طوال ما مضى دون اي احترام للضحايا كما نعرف .. على أنه السلوك القيمي الذي افتقدناه كثيرا في هذا السياق: سلوك رد الاعتبار للدولة وازدهارها بازدهار فاعلية المسؤولية والحق والضمير دون تمييز يذكر.
*الجمهورية