آخر الاخبار

لماذا يجب تجنب شرب الماء من زجاجة بلاستيكية خصوصا في الصيف؟ الذكاء الاصطناعي "يخدع البشر"... والآتي أعظم! رسميًا.. الهلال يحصد لقب الدوري السعودي للمرة الـ 19 في تاريخه واشنطن بوست تشكف تفاصيل صفقة قدمتها أميركا للعدو الصهيوني لتجنب غزو رفح بعد الفيديو الغامض.. أبو عبيدة يزف خبراً سيشعل الكيان الصهيوني والقسام توجه رسالة لقادة الاحتلال الفريق بن عزيز : المليشيات قامت بتصفية عشرات المعتقلين في سجونها تحت التعذيب تفاصيل أول زيارة حكومية لسفينة روبيمار منذ غرقها في البحر الأحمر من بيت الى بيت..صراع الاجنحة الحوثية ينفجر وسلطان السامعي يتحدث عن حرب أهلية في مناطق جماعته :أنا وصلّت رسالتي والأيام بيننا قائد قوات الأمن الخاصة بمارب : مليشيا الحوثي الإرهابية تستخدم النساء والأطفال لزعزعة الأمن وسنقدم الدعم للشرطة النسائية عاجل .. السلطة المحلية بمحافظة مأرب: جميع الطرقات من جانبنا مفتوحة منذ قرابة 3 أشهر ونستغرب تأخر الحوثي كل هذه المدة للتعاطي مع مبادرة فتح الطرقات

احترموا عقولنا
بقلم/ علي الشريف
نشر منذ: 11 سنة و 4 أشهر و 16 يوماً
الإثنين 24 ديسمبر-كانون الأول 2012 06:09 م

لا أريد الإساءة للحزب الاشتراكي لكن حمقى الحزب يضعوه في مآزق لا يحسد عليها بتشبيكهم مع الحوثي نكاية بتدين الإصلاح الذي يبدو من بعض منتسبيه انه لا يهادنهم ؛ ما الذي يريده هؤلاء بدعاوى عريضة تتجاوز حجمها حول تمدين الجامعة بينما هم يعلمون ان المؤتمر يتنازل في بعض الكليات بقسم الأنشطة أو بلجان الأنشطة للحوثيين وكل أسبوع ولديهم نشاط داخل كلية التربية والشريعة ويلصقون شعاراتهم غير المدنية حتى فوق الكراسي وعندما عرف شباب الاشتراكي بالاتفاق المبرم بين الجامعة بنقاباتها وبين الفرقة سابقا قبل عشرة أيام من خلال أعضاء اشتراكيين على راس النقابة ان الفرقة ستنسحب من الجامعة خلال أسبوع قاموا بهذه الحملة البطولية ليظهروا أنهم من اخرج الفرقة ولم يكتفوا بهذا الذي كان يمكن تمريره لهم عادي ونعطيهم وسام البطولة بل جروا المسيرة إلى رئاسة الوزراء لتكون في مواجهة مع اللواء الرابع الذي انشق عن الفرقة عند مساندتها للثورة وقتل الشباب في مسيرة 11مايو ثم يخرجون لوسائل الإعلام جنبا الى جنب مع قناة المسيرة ليقولوا ان الفرقة وعلي محسن هم من اعتدى على الشباب لا ندافع هنا عن علي محسن ولكن التهريج وخلط الأوراق لمآرب يعرفها الجميع لا يمكن أن تمر هكذا عليهم أن يحترموا عقولنا وإلا فلن نحترمهم.

مشاهدة المزيد