اللجنة الأمنية بحضرموت تتوعد كل من يتعاطى مع التشكيلات العسكرية خارج إطار الدولةوتحذر المساس بأمن المحافظة
تفاصيل لقاء وزير الخارجية السعودي مع نظيره الأمريكي بخصوص الشأن اليمني
الرئيس البرهان يصل إريتريا في زيارة "مفاجئة بمعية رئيس المخابرات العامة
بعد تشييع نجله .. الشيخ منصور الحنق: يدعو قوات الشرعية بجميع فصائلها والمقاومة الى مشروع استعادة الجمهورية ودحر الانقلاب
إنتهاء التحضيرات لإقامة المؤتمر الوطني للتعليم في اليمن بمحافظة مأرب
عبدالملك الحوثي يتحدث عن مدى تأثير الضربات الأمريكية على قدراتهم العسكرية
توكل كرمان تدعو لتقديم الدعم الكامل للجيش اليمني والمقاومة لاستعادة الدولة والتخلص من مليشيا الحوثي
الإتحاد الأوروبي يرد بالمثل على قرار ترامب تعليق فرض الرسوم الجمركية
تشييع مهيب لجثماني الشهيدين الملازم أول عبدالله منصور الحنق والنقيب مختار قائد قاسم بمأرب
مباحثات مصرية إيرانية بشأن غزة والوضع في البحر الأحمر
استطيع القول أن ما نشاهده ونسمعه من خلافات بين أمريكا وإسرائيل-وغيرهما من الدول- من جانب، وبين إيران من جانب آخر، ما هي إلا أزمات مفتعلة، لحبك اللعبة التي تدار من الباطن؛ أو هي أزمات حقيقية ناتجة عن تضارب في الحسابات أو اختلافات حول المحاصصة وحجم المكاسب، والتي سريعا ما يصل الطرفان فيها إلى حل وتسويات مرضية. وبهذا نفهم أن ما تفعله أمريكا مع إيران ليس تفضلا أو منًّا، لكنه المقابل الطبيعي لسلسة المساعدات (الخيانات) التي قدمتها إيران.
والرؤية السابقة أشار إليها تقرير قرأته قبل فترة صادر عن المعهد الملكي للشؤون الدولية ببريطانيا أكد على عدة أمور تخص إيران وعلاقتها بأمريكا وبريطانيا، منها أن السياسات الأمريكية والبريطانية في الشرق الأوسط عززت من وضع إيران وجعلتها أقوى لاعب في المنطقة، وأن غزو أفغانستان والعراق أطاح بخصمي إيران، وأشار التقرير إلى شيء أخطر من ذلك وهو أن إيران هي المستفيد الرئيسي من الحرب على الإرهاب في الشرق الأوسط، وأنه بالإطاحة بنظام حركة طالبان في أفغانستان ونظام صدام حسين في العراق أزالت الولايات المتحدة وحلفاؤها خصوم إيران الإقليميين، مما مكن إيران من التحرك فيما بعد لملء الفراغ الذي أحدثته الحرب.
على الرغم ان التهديدات المتبادلة بمهاجمة أهداف عسكرية ما بين إيران وإسرائيل، وهو كرت دعائي، تسعى إليه كلا الدولتين من حين لآخر، لأهداف هي في الغالب سياسية وكذلك الخطاب الإعلامي والاتهامات المتبادلة بين الطرفين فهم يلعنون اللعبة الشيطانية على منطقة الشرق الأوسط.
والتاريخ سوف يثبت ويسجل أنْ لا عداء بين الطرفين، فلا حروب بينهما وإنما تصالح ووافق بين كلا الطرفين من اجل احتلال الوطن العربي وتعزيز الدور الإيراني فى المنطقة
في المقابل هناك غفلة او تغفال من قبل الخليجين اقصد السعودية والإمارات ما ادري هل هو تعامس من قبلهم او هم هبلان .على الرغم من أن المنطقة العربية في أعظم خطر على مستوي التاريخ