سفيرة فرنسا تتحدث عن الطريق الذي اختاره الحوثيين وتوجه دعوة الرئيس العليمي يغادر عدن ويعد المواطنين بـ ''حل عاجل'' بعد الجامعات الأمريكية اشتعال اعتصامات ومظاهرات واسعة في جامعات أوروبا تضامنا مع غزة تجديد المعارك في شمال غزة ومواجهات برية شرسة في حرب شوارع من مسافة صفر كتائب القسام تعلن عن دك مقر قيادة الجيش الإسرائيلي في نتساريم فوربس تكشف عن قائمة أغنى العائلات في العالم العربي غوغل تطلق تحديثات أمنية طارئة لحماية متصفح Chrome.. تفاصيل شاهد كتائب القسام تنشر مقطع فيديو لأربع دقائق متواصلة من استهداف دبابات وآليات الاحتلال الإسرائيلي قيادات حوثية في صنعاء تعقد اجتماعاً طارئاً بشأن هذا الأمر دراسة بحثية .. تكشف الأهداف والدوافع التي تقف وراء زيارة رئيس مجلس القيادة الرئاسي إلى محافظة مأرب..
مسلسل :
- اغتيالات لضباط أكفاء في القوات الجوية.
- ثلاث طائرات تسقط في العاصمة صنعاء.
- الاغتيالات المتواصلة للرموز السياسية والقادة العسكريين.
وفي الأخير تخرج التقارير أن الأسباب غير معلومة والفاعل مجهول.
إن لم تكن معلومة لكم فإنها لا تخفى على الصغير قبل الكبير أن الفاعل إما أن يكونوا:
1- علي صالح وأبناءه وإخوانه وأبناء أخيه.
- انتقاماً من الشعب اليمني الذي أسقط أحلامهم في السلطة والتوريث.
- إظهار عجز الحكومة وعدم القيام بدورها في حماية ممتلكات البلاد لإثارة الناس وسعياً لإظهار فشل النظام الجديد وأن النظام السابق كان خيراً وأبرك منهم في حماية البلاد وممتلكاته.
- خلخلة الوضع اليمني وجعله تحت رحمة الأقوياء ورؤوس الأموال.
2- الحوثيين الذين يستهدفون الطائرات ويهدفون إلى أمور عديدة منها:
- الانتقام للحروب السابقة.
-محاولة القضاء على اكبر كم من الطائرات والطيارين الأكفاء المخلصين للوطن.
- أظهار عجز الحكومة وعدم القيام بدورها في حماية ممتلكات البلاد لإثارة الناس عليها ولينضموا إلى صفوفهم لتكثير سوادهم.
3- تنظيم القاعدة الذين يرون كفر الدولة لعمالتها لأمريكا وعدم تحكيمها للشريعة الإسلامية، والتي قامت بتمزيق التنظيم وقتل شبابها وملاحقتهم في الجبال والوديان ولا تزال.
وأياً كان هو الفاعل فإن الحل الوحيد لمن يقوم بمثل هذه الأعمال هو الضرب بيد من حديد.
واتخاذ أشد العقوبات الصارمة ضد جميع المخربين والمجرمين الذين لا يرقبون في مؤمن إلا ولا ذمة.
مع العلم أن أسلوب المراضاة وعدم الاستعجال في القضاء على بؤر الفساد والإجرام لا يؤدي إلى إلا نتائج وخيمة وجرائم أكثر ..
وحسبنا الله ونعم الوكيل.