قطاع الإرشاد يدشن برنامج دبلوم البناء الفكري للخطباء والدعاة في حضرموت مكتب المبعوث الأممي يلتقي بمؤتمر مأرب الجامع ويؤكد حرص الأمم المتحدة الاستماع إلى الأطراف الفاعلة مجلس القيادة يجتمع ويناقش عدة ملفات في مقدمتها سعر العملة والتصعيد الحوثي بالجبهات بترومسيلة بحضرموت تعلن نجاح تشغيل وحدة تكرير المازوت بمناسبة اليوم العالمي للجودة...جامعة إقليم سبأ تدشن فعاليات أسبوع الجودة اعتذار رسمي في ايطاليا بسبب القدس من هو ''أبو علي حيدر'' العقل الأمني لحزب الله الذي فشلت اسرائيل في اغتياله؟ رصد طائرات مسيرة ''مجهولة'' تحلق فوق 3 قواعد تستخدمها أميركا في بريطانيا صحيفة أميركية تتوقع أن يوجه ترمب ضربات تستهدف قادة الحوثيين وتُعيد الجماعة إلى قائمة الإرهاب مستجدات حادثة العثور على حاخام يهودي ''مقتولاً'' في الإمارات
القرشيون برروا استبدادهم بشكل وقح طوال التاريخ، كانوا يعملون على تنمية العنصرية بستار الإسلام، ما زالوا يتوهمون أن الدين هو قريش واستبدادها، أنهم يناوئون التحضر، أنهم يتخندقون وراء نعرتهم الجاهلية،
أنهم يدعون المظلومية الكبرى ليصبحوا ظلمة شرعيين، أن عدوانهم خطير على الإنسانية، وعصابهم الجمعي له آثاره الوخيمة في كل المجتمعات التي احتضنتهم.
لقد تمادوا في جعل استبدادهم كجزء من الدين، كما سيستمرون بهذا الوعي المأزوم الرث كمفسدة عليا.
ثم إن "المقصود من التمييز بين السياسة والدين أن تقوم الأعمال السياسية باعتبارها أعمال بشر ليسوا مقدسين ولا معصومين، وأن الحكام مختارون من الشعب وليسوا معينين من الله".
بالتالي يبقى من المهين اليوم استمرار الزعم بوجود صك سماوي لتوارث الشعوب والبلدان كما يتم توارث الإبل والدواب المملوكة .
فوق ذلك ينبغي أن لا تعنينا اليوم صراعات قريش السياسية، مع ذلك تصر على الاستمرار بإلحاح غبي لتفسد علينا الحاضر والمستقبل للأسف..