لقاء وفد من الإصلاح مع نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي عيدروس الزبيدي لمناقشة القضايا الحيوية مركز مكافحة الإرهاب الأمريكي يتحدث عن نقاط ضعف الحوثيين القابلة للاستغلال وحقيقة قدرتهم على تحديد هوية السفن وتعقبها وضربها سلاسل بشرية بمدينة مأرب تضامنا مع الشعب الفلسطيني ودعما لقطاع غزة - صور وزير الخارجية يستقبل الرحالة اليمني منير الدهمي بالرياض الضالع.. القوات المشتركة تدمر مرابض قناصه المليشيا وتحرز تقدما ميدانيا تفاصيل لقاء وزير الدفاع ومحافظ حضرموت باللجنة الأمنية بالمحافظة محكمة الجنائية الدولية تصدر أوامر اعتقال بحق نتنياهو وجالانت وتكشف عن أسبابها المنطقية عاجل: وزير الدفاع الأمريكي: سنعمل على انتزاع قدرات الحوثيين في اليمن مليشيا الحوثي تحول محافظة إب لقادتها ومشرفيها القادمين من صعدة وعمران عاجل:حريق هائل يلتهم هايبر شملان العاصمة صنعاء
إذا كان رمضان شهر عظيم ، فهو شهر العظماء ففيه يبرز العُباد والقُراء والأسخياء ، والفاتحون، ولا عظيم إلا من اتقى الله ، ونفع عباد الله ، وكم من مكروب فك الله كربه في هذا الشهر الفضيل ، فهنيئا لمن كان من عظماء هذا الشهر ، وكم هو جميل أن نشكر عبر هذه السطور أولئك الأتقياء الأسخياء الذين يتعبون في كسب الحلال ثم ينفقونه في وجوه البر على الرحم والقريب والمسكين وطلبة العلم ، وغيرها من وجوه البر، إن أولئك العظماء هم مفاتيح السعادة الحقيقية في حياة الناس، وبهم ترتسم البسمات على الوجوه ، فهل أعطيناهم حقهم من الدعاء والاحترام ، والشكر على جزيل بذلهم وحسن صنيعهم ،ففي الحديث الصحيح (من صنع إليكم معروفا فكافئوه ‘فإن لم تجدوا ماتكافئونه فادعوا له حتى تروا أنكم قد كافئتموه ) إن أولئك العاملين في المجال الاجتماعي والخيري بذلا وشفاعة، هم أحب الخلق إلى الله فهم عظماء لتقديمهم النفع إلى الخلق كما في الحديث الصحيح ( الخلق عيال الله وأحبهم إليه أنفعهم لعياله) ومنطوق القرآن ( لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون) وقال تعالى( وتحبون المال حبا جما) وقال تعالى( وإنه لحب الخير لشديد) والخير المال ، وأتمنى من الإعلام أن يبرز هذا الجانب قدر المستطاع فيثني على الدول ورجال الأعمال الذين يساهمون في تخفيف المعاناة عن الشعب اليمني الذي أنهكته الحروب والأهواء والجهل والعصبية عن توفير أساسيات الحياة للمواطنين، وتحية عاطرة لكل سخي كريم في هذا الشهر الكريم شهر التقى والبذل قال تعالى (وسيجنبها الأتقى الذي يؤتى ماله يتزكى وما لأحد عنده من نعمة تجزى إلا ابتغاء وجه ربه الأعلى ولسوف يرضى)