صحيفة أمريكية تتحدث عن تورط دولة كبرى في تهريب قائد في الحرس الثوري من صنعاء أردوغان يكشف ما تخبئه الفترة المقبلة وأين تتجه المنطقة .. عاصفة نارية خطيرة اجتماع حكومي مهم في عدن - تفاصيل بن مبارك يشن هجوما لاذعا على موقف الأمم المتحدة وتعاطيها الداعم للحوثيين وسرحد فتاح يكشف عن نتائج تحركات المستوى الوطني والدولي وزير الدفاع يقدّم تقريرا إلى مجلس الوزراء بشأن مستجدات الأوضاع الميدانية والعسكرية قطر تقدم تجربتها الأمنية في إدارة الجوازات والخبرات والتدريب لوزير الداخلية اليمني إسبانيا تُواجه كارثة هي الاولى من نوعها... حداد وطني وعدد الضحايا في ارتفاع المليشيات تستكمل «حوثنة» الوظيفة العامة بقرارات جديدة لماذا تعرقل إيران انضمام تركيا إلى البريكس؟ إغتصاب الأطفال.. ثقافة انصار الله في اليمن
بينما زعماء الدول العربية منشغلون بين مشجع وممول للحروب الاهليه الذي تعصف ببعض الدول العربيه وهي سوريا والعراق واليمن وليبيا وتونس وهي الدول الذي قامت فيها ثورات الربيع العربي وسقوط حسني مبارك الذي كان العامل رقم1 لعدم اتفاق الفصائل الفلسطينية شعر الفلسطينيون ان فلسطين لن تنتصر الا بتوحدهم ونبذا خلافهم بالحوار بينهم داخليآ وهذا ما تم بالفعل حيث انهم استطاعو ان يشكلون حكومة وحدة وطنيه من جميع الفصائل الفلسطينيه بما فيها فتح وحماس الذان يعتبران معيار القوه الفلسطينيه واذا توحدان وحدة حقيقية فان باستطاعتهم ان يحرر وكامل الاراضي الفلسطينيه وباعتقادي انما حدث في حرب غزه الاخيرة خير دليل على ذالك فرغم الحصار ورغم الصمت العربي القبيح الذي تعودت عليه فلسطين منذا ان احتلتها العصابات الصهيونيه عام 1948 اذا لم يكن هنالك تحرك ومحاولة استعادتها من قبل الزعماء العرب القدماء الذين حررو الدول العربية من هيمنة الاستعمار الغربي انذاك
يقول بعض المفكرين العرب إن امريكا والصهاينه هم من يقفون حجر عثرة امام وحدة الفصائل الفلسطيني انا اقول حكامنا العرب هم من يقفون امام وحدة الفصائل الفلسطينية بضغوط امريكيه وحقد دفين على بعض هذه الفصائل لاسباب عدة وأبرزها التوجه الديني والعقائدي وايضاً الظغوط الذي تمارسها امريكا والاحتلال الصهيوني على بعض الدول العربية الذي لايزال اقتصادها في وضع منهار ولايزال يحتاج الى الدعم الامريكي وابرز هذه الدول مصر حيث إن صمت قادة مصر ومحاولة تركيع المقاومة الفلسطينيه لشروط الاحتلال والذي كان اهم شرط فيها تسليم سلاح المقاومه والذي وجه بالرفض القاطع من المقاومه الفلسطينيه واتجاهها نحو وحدة حقيقية مع جميع الفصائل الامر الذي جعل المعادلة عكسيه بالنسبة للاحتلال ورسوخه لبعض شروط المقاومه مقابل وقف اطلاق النار الامر الذي شجع الاخوة الفلسطينيين باعلان وحدتهم وتشكيل حكومة الوحة الوطنيه والذي اجتمعت مواخراً في غزه وعقدت جلستها الاولى برئاسة رامي الحمد الله في مدينة عزة اجتماع الحكومه الفلسطينيه كان بمثابة اعلان انتصار فلسطين داخلياً والذي سيوادي حتمآ الى انتصار فلسطين على قوات الاحتلال الصهيوني .