آخر الاخبار

صلاح يحقق إنجازا تاريخيا في الدوري الإنجليزي الممتاز الكشف عن افتتاح خط شحن بحري جديد بين العدو الإسرائيلي ودولة عربية بمشاركة اليمن والسعودية والأردن ومصر وجيبوتي.. انطلاق تمرين «الموج الأحمر 7» لتعزيز الأمن البحري الحكومة اليمنية توجه طلباً عاجلاً للمجتمع الدولي والأمم المتحدة بشأن التنسيق القائم بين الحوثي والقاعدة أمين عام الندوة العالمية للشباب يبدي استعدادهم تنفيذ تدخلات إنسانية وتنموية في اليمن صحيفة صهيونية :فخ استراتيجي يُعد له السنوار في رفح بعد أشهر من الاستعدادات والتعلم تصرف مارب يوميا على كهرباء عدن اكثر من مليار و200 مليون ريال .. قرابة تسعة الف برميل من النفط الخام كل يوم أغلبهم من النساء.. المليشيات تدفع بالآلاف من قطاع محو الأمية للإلتحاق بالمعسكرات الصيفية وصف ابو علي الحاكم بـ «المقروط».. مواطن في صنعاء ينفجر غضباً وقهرا في وجه المليشيات ويتحدى المشاط والحاكم والحوثي لمواجهته شخصياً بالسلاح الشخصي - فيديو صندوق النقد الدولي يحذر.. ويكشف عن السر الذي ابقى الاقتصاد اليمني متعافيا .. رغم كل مؤشرات الانهيار

صالح يهاجم الأئمة
بقلم/ د. محمد جميح
نشر منذ: 7 سنوات و 7 أشهر و 24 يوماً
السبت 10 سبتمبر-أيلول 2016 08:10 ص
في تعزية للرئيس السابق علي عبدالله صالح في وفاة المناضل السبتمبري المرحوم أحمد الرحومي، هاجم صالح بشدة "نظام الأئمة"، الذي قال عنه إنه "مارس أبشع أنواع الظلم والاضطهاد والاستبداد بل والطغيان، فتك بالأحرار والعلماء والمثقفين والمشائخ والأعيان ورجال الفكر والأدب والقضاة وكل ذي رأي مستنير.. الذين أعدمهم إرضاءً لشهوة الحكم والتسلط على مقدرات الوطن".. انتهى كلام صالح.
الحوثيون وحلفاؤهم من "تيارات الحق الإلهي" جُن جنونهم لهذا التوصيف من صالح ضد نظام حكم نقيض للجمهورية التي يزعمون أنهم اليوم حماتها
طبعاً، يمكن أن يقال الشيء الكثير عن صالح، ومحاولاته السير على نفس المنوال من الاستئثار بالسلطة، لكن السؤال الذي يبحث عن إجابة، هو كيف يكون الحوثيون وحزب الحق جمهوريين، ثم تثور في رؤوسهم كل الشياطين إذا تعرض أحد لنقد نظام الأئمة.
مشكلة "التيارات الإمامية" في اليمن أنها جمهورية تؤمن بـ"إمامة البطنين".
على الجماعة أن تختار إما أن تكون جمهورية، أو أن تعود ملكية، أما هذه "الجُمْلكية"، فلا تشبهها إلا صورة لأحمد بن يحيى حميدالدين يؤدي التحية أمام نصب "الأهداف الستة" في ميدان السبعين.
مشاهدة المزيد