خالد الرويشان يتحدث عن تصرفات حوثية لن يتخيّلَها حتى الشيطان:عارٌ علينا أن نصمت اللواء العرادة يطالب المجتمع الدول بإتخاذ تدابير عاجلة تجفف منابع الدعم الخارجي للمليشيات مليشيات الحوثي تحول مدارس صنعاء إلى معسكرات تدريب للطلاب حزب الإصلاح يلتقي بعيدروس الزبيدي مركز مكافحة الإرهاب الأمريكي يتحدث عن نقاط ضعف الحوثيين القابلة للاستغلال وحقيقة قدرتهم على تحديد هوية السفن وتعقبها وضربها سلاسل بشرية بمدينة مأرب تضامنا مع الشعب الفلسطيني ودعما لقطاع غزة - صور وزير الخارجية يستقبل الرحالة اليمني منير الدهمي بالرياض الضالع.. القوات المشتركة تدمر مرابض قناصه المليشيا وتحرز تقدما ميدانيا تفاصيل لقاء وزير الدفاع ومحافظ حضرموت باللجنة الأمنية بالمحافظة محكمة الجنائية الدولية تصدر أوامر اعتقال بحق نتنياهو وجالانت وتكشف عن أسبابها المنطقية
قضية الابتزاز الإلكتروني تعد من أهم القضايا التي تؤثر على مجتمعنا، حوادث الابتزاز الإلكتروني ليست سوى مشكلات كغيرها من المشكلات الأخرى القابلة للحلول وما يفاقم المشكلة ويجعل منها مأزق عصي هو موقف المجتمع منها وكذلك موقف الضحية. الابتزاز الإلكتروني أبشع جريمه ممكن تفعلها في حق إنسان ، كمية الخوف و الهلع في الإنسان ممكن تخليه يفعل أي شيء في نفسه لدرجه إنه ينهي حياته بكل بساطه خوفاً من العار و العادات و التقاليد و خوف من كلام الناس ..
ونسرد لكم أهم الخطوات إذا تعرضت للإبتزاز الإاكتروني.. أولا: المواجهة الشخصية
1- إياك أن تسلك السبيل الغالب وهو ردة الفعل، أو تتوتر، أو تستعجل، فربما تكون العواقب وخيمة 2- في حالة سيطرة الانفعال والتوتر، والغضب عليك، فينبغي أن تستعين بمن تثق به، ليقف في محنتك، ويخفف عنك، ويرشدك حتى تتجاوزها.
3- إذا كان المُجرم (المُبتز)، قد حصل على معلوماتك عن طريق الاختراق، وتنبهت للاختراق مبكرا، فتكون الخطوة الأولى، بإيقاف الاتصال بالإنترنت من نفس الجهاز أو الرقم، أو حساب الجيميل.
4- إذا كان الوصول عن طريق علاقة سابقة، وحصل ذلك بموافقتك وحصل على بعض خصوصيتك، فتوقف عن مراسلته، وشدد إجراءات الحماية الأمنية، مثل تحميل برنامج مكافح فيروسات للجهاز، وجدار ناري لفلترة أي اتصال. 5- نقل المُحتويات الخاصة بك في ذاكرة خارجية، وحذف كل ما في جهازك. ثانيا: المواجهة الذكية والحِذرة مع المجرم
1- الحوار مع المُجرم (المُبتز) دون استفزازه، أو إثارة غضبه، أو توليد دافع أكبر لينتقم منك، لتكسب المزيد من الوقت، وتحصل على أكبر قدر من المعلومات الشخصية للمُجرم (المُبتز).
2- محاولة معرفة هوية المُجرم (المُبتز)، وهل تربطه بالضحية علاقة صداقة أو وظيفة، أو طلاق، أو عقد عمل، .... إلخ
، أو لا تربطه أي علاقة. 3- معرفة مطالب المبتز، دون تلبية أي طلب، مالم يكن هذا الطلب فيه وسيلة لكشفه.
4- في حالة تلبية طلب للمُجرم، فعليك التوقف فورًا، دون أن تنظر للعواقب من وُجهة نظر ك، فأنت الضحية، فتلبية الطلب، يعني مواصلة الابتزاز، وزيادة عدد القيود التي تُطوق رقبتك، فالواقع العملي يؤكد أن 99% من حالات الابتزاز، لا تنتهي بتحقيق طلب المبتز؛ بل يتمادى المُجرم (المُبتز)، ويرفع سقف مطالبه، ويصبح كالمُدمن، ولا تنتهي إلا بالتدخل من العائلة أو الجهات المختصة.
5- محاولة معرفة كمية المعلومات التي بحوزة المُجرم (المُبتز)، لأنه قد يدعي أن لديه معلومات، وهو كاذب، أو حصل على البعض منها عن طريق أحد أقاربك، أو معارفك، أو قد يُخفي عنك معلومات.
6- معرفة نوعية المعلومات التي بحوزة المُجرم (المُبتز)، فنوعية المعلومات، قد تكشف لك شخصية المجرم (المبتز)، أو الشخص الذي استعان به، فالمعلومات الوظيفية، قد تكون من زميل، أو يكون المجرم هي زميلك، وكذلك المعلومات الخاصة جدًا، قد تكون من علاقة خطوبة، أو زواج انتهت، فيكون هنا الابتزاز للانتقام، وقس على ذلك المعلومات المالية والعائلية العامة وغيرها.
7- اتخاذ القرار المُناسب، بناًء على المعلومات المتوفرة لديك؛ فربما يكون القرار مجرد التحذير ، أو الحظر، أو استشارة جهة معروفة في مكافحة الجرائم، أو الإبلاغ عن الجريمة . #مكافحة_جرائم_تقنية_المعلومات_والاتصالات #معًا_ضد_الابتزاز_الالكتروني #مواجهة_المُبتزين_الالكترونين