دولة أفريقية تعطل إبحار أسطول الحرية التركي نحو غزة بـضغوط إسرائيلية محمد صلاح ينفجر غضبًا ويقرر الرحيل إلى هذا العملاق الأوروبي الكشف عن مشروع مشترك بين أرامكو السعودية وشركة صينية ظهور أميركي إسرائيلي في شريط فيديو لحماس لأول مرة منذ اختطافه اعتقال مرشحة للرئاسة الأميركية في احتجاج مؤيد للفلسطينيين بجامعة واشنطن.. تفاصيل اعتقال مرشحة للرئاسة الأميركية في احتجاج مؤيد للفلسطينيين بجامعة واشنطن ..تفاصيل قوات الجيش الإسرائيلي تقتحم عدة بلدات بالضفة الغربية... ومواجهات شرسة غرب رام الله رغد صدام حسين تبدأ نشر مذكرات والدها الخاصة في المعتقل الأمريكي تعرف على طرق حذف حساب Gmail الخاص بك أرقام ريال مدريد هذا الموسم قبل حسم الدوري الإسباني
تكتيك إخراج السجناء من قبل جماعة التمرد الحوثي في فترات معينة سبقت إسقاط صنعاء كان أحد أبرز أساليب الحوثي لكسب ولاءات وتخدير مناطق بعينها قبل اسقاطها وإحكام سيطرته عليها. أما خروج القائد فيصل رجب فهو خروج مستحق بعد ثمان سنوات من الاسر، وقد كان أسره خيانة وطنية واستهداف معادي لقائد عسكري جمهوري جسور أثناء أداء واجبه الوطني في الميدان بتفانٍ وإخلاصٍ لكن:
ماهي دلالات إخراجه عبر وسيط هاشمي من الجنوب والوسط استباقا لصفقة تبادل2 بعد 60 يوما؟ وهل لاغتيال الشيخ عبدالله الباني يوم العيد في بيحان شبوة علاقة بهذا التحرك لقلب الموازين في الجنوب لصالح الحوثي ؟ وهل هناك تنسيق هاشمي "حوثي، انتقالي، شرعية " بإسناد إيراني بريطاني أمريكي إسرائيلي لخلط الأوراق في الجنوب لإيقاف تداعيات الاتفاق السعودي الإيراني في المنطقة والتحرك المضاد لإجهاضه في اليمن والسودان؟ والأهم من كل ذلك:
هل تدرك قيادة الشرعية والمملكة العربية السعودية تحديدا خطورة هذا التحرك المنفرد من قبل جماعة الحوثي ومن يقف خلفها، وخطره على جهود إنهاء الحرب في اليمن إلى الدفع باتجاه جولة حرب أكثر عنفا وتدميرا ؟وهل يمكن القول أن مساحات جغرافية جديدة في الجنوب ستكون هدفا لجولة الحرب الدامية المتوقعة؟
تظل التوقعات قائمة حتى يثبت عكس ذلك وهو ما لاتدعمه مؤشرات التحرك على الأرض لتعقيد ملف الأزمة اليمنية على الصعيد المحلي والإقليمي والدولي.