الرئاسة اليمنية تدعو لتوحيد الصفوف لمعركة الخلاص من الحوثيين وتحدد ''ساعتها الحاسمة''
الإعلام الصحي يكشف بالأرقام عن خدمات مستشفيات مأرب خلال إجازة عيد الفطر المبارك
العملة في مناطق الشرعية تسجل انهياراً كبيراً ورقماً قياسياً ''أسعار الصرف الآن''
من هي الموظفة المغربية الشجاعة التي كشفت تواطؤ الشركة التي تعمل بها ''مايكروسوفت'' مع الإحتلال الإسرائيلي؟ وماذا عملت؟
ادراج خطة الاحتياجات التنموية ومشاريع البنية الاساسية لليمن في اجتماع وزاري عربي طارئ
تراجع أسعار النفط عالميًا لليوم الثالث على التوالي
الأضخم في العالم.. الصين تبني مصنعاً للسيارات أكبر من مساحة سان فرانسيسكو
أمر مخيف يثير القلق في ليفربول.. صلاح أصيب بـ العمى
صفقة معادن موسعة تطل ثانية وفد أوكراني يتوجه إلى واشنطن ..تفاصيل
إسرائيل تكثف غاراتها شرق غزة.. وتقصف خيمة للصحفيين
عرفنا الحوثيون والانفصاليون وظهروا بشكل واضح واعلنوا انفسهم وان كانوا على ارض الوطن وبيننا , السؤال هل يشكلون الخطر الاكبر على اليمن ؟؟؟ بظهورهم للقيادة السياسية على العلن هو مكسب بحد ذاته لمعرفة كيفية معالجه اوضاعهم بشكل او باخر لكن الخطر الاكبر هؤلاء اللذين يتربعون على الكراسي ويمتصون دماء الفقراء والمعدمين وينهبون خيرات الشعب ويستغلون هذة الاوضاع للمزيد من نهب المال العام انهم الفاسدين والمفسدين واللذين منذ توليهم وهم يسيئون للدولة وأجهزتها والواحد فيهم يتربع ذلك الكرسي منذ اكثر من عشرة اعوام لاقل واحد فيهم سوا في الوزارات او المحافظات من ينقذ الشعب من هؤلاء وهم اكثر خطرآ على وحدة اليمن وسلامة اراضية وهم اكثر خطرآ على حياة الانسان اليمني ومستقبله.. اذ نناشد القيادة السياسية ان تعلن حربها الكبرى على اولئك الفاسدين اللذين هم يسرحون ويمرحون جهارآ نهارآ ويمتصون دمائنا بلا حسيب ولا رقيب وانتهزها فرصة بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة الفساد 9/12 من كل عام لان اذكر ان الفاسدين لازالوا بيننا وهم اولى باي حرب من غيرها من اجل التفاف الشعب حول قيادته ضد اي شخص او اشخاص او جماعة او جماعات يريدوا النيل من وحدة الوطن وسلامة اراضية ونظامة الجمهوري وسينبذ كل خائن وعميل لان اليمنيون ارق قلوبآ والين افئدة فالقضاء على اي تمرد او انفصال يتوقف بالقضاء اولآ واخيرآ على الفاسدين المتربعين على كراسي السلطة والمتنفذون واعوانهم عندها ستجد ان الشعب يدآ بيد يقضي على كل خارج عن الدستور والقوانين ...فمتى يرتاح هذا الشعب رقيق المشاعر والافئدة وينتظر( يمن جديد ومستقبل افضل ) عملآ وليس شعارات براقة نسمعها ايام الانتخابات وفي الخطابات هل عرفنا من نحارب اولآ ؟؟؟