شركة غوغل تكشف عن نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي 13 دولة يصدرون تحذير عاجل إلي إسرائيل من الهجوم على رفح السلطات المحلية بمحافظة مأرب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج الاتحاد الآسيوي يدعم مقترح فلسطيني بإيقاف إسرائيل دوليا صحيفة أمريكية تكشف أغرب حالات التجسس الصينية على أسرار عسكرية أميركية
لم يحصل في المجتمع الإسلامي أن اعتدت جماعة ما على امرأة مسلمة، بحسب معلوماتي المتواضعة، إلا من قبل يهود بني قينقاع، عندما قاموا بإيذاء إمرأة مسلمة تبتاع وتشتري في سوقهم، وحينها، لم يقل لها المسلمون قري قي بيتك، "كما هو حال أحد المتحدثين باسم المؤتمر الشعبي العام، الذي ظهر في الجزيرة، وتحدث عن القيم الدينية"، لم يقولوا لها كفاك بيعا وشراء في سوق اليهود، وإنما قام أحد المسلمين انتصارا لها بقتل اليهودي الذي آذاها، ثم قام يهودي فقتل ذلك المسلم! فاختبأ يهود بين قينقاع في حصونهم، وحاصرهم المسلمين 15 يوما حتى خرجوا من حصونهم مستسلمين، فتوسل ذلك المنافق عبدالله بن أبي لهم عند رسول الله، فاكتفى الرسول، حبيبي رسول الله، بطردهم من المدينة!
لقد تم طردهم من المدينة لأن تلك سابقة خطيرة في المجتمع المسلم، فكرامة المرأة أمر عظيم في ديننا! أقل القليل أن لا نسمح بمن يهين كرامتها أن يعيش بيننا!
تخيلوا لو أن يهود بني قينقاع اعتقلوا تلك المسلمة لليلة واحدة! ماذا كان سيفعل بهم رسول الله صلى الله عليه وسلم!
ولذا على بعض أجهزة وزارة الداخلية أن تدرك أنها لم تعد خطا أحمرا، فاليوم لا بد أن تحاسب بقوة وشدة على أي جريمة أو وقاحة تتصرف بها، وأن الخط الأحمر قد تحول إلى حامورة في فمها، حامورة قد تخلت عنها توكل كرمان لهم، وانتزعت منهم الرجولة، لتقف شامخة ضد كل ظالم في هذه البلاد.
النظام الحاكم يحاول أن يصنع لشابات اليمن قدوات غير مفيدة، فمثلا قام بمنح الراقصات والمغنيات اليمنيات جوازات دبلوماسية، كما حدث مؤخرا مع إحدى الراقصات اليمنيات في القنوات الفضائية العربية المعروفة، منحها جوازا دبلوماسيا ليعلن للمرأة اليمنية النموذج الرائع الذي يريده!
ولكننا نقول إن نسبة كبيرة من بنات اليمن، يرفضن ذلك النموذج، وسيرمون الجوازات الدبلوماسية في وجوه النظام، إذا كان شرط الحصول عليه أن تعرف الخليجيين والعرب بالرقص اليماني!
واليوم يبحث النظام عن 44 مزغردة في مجلس النواب، ليمنحها جوازات دبلوماسية، فيصادق الرجال على التعديلات، ثم نسمع 44 زغردة لصالح التعديلات،
لن يجد النظام من اليمنيات الكريمات إلا الصراخ في وجهه، ولا تستنجد إلا بالله سبحانه وتعالى!
وسنرى من أقوى النظام اليمني أم الله سبحانه وتعالى!