آخر الاخبار

منتخب اليابان يتخطى العراق ويبلغ نهائي كأس آسيا تحت 23 عاما الرئيس العليمي يبشّر بمعركة حاسمة ضد المليشيات ستنطلق من مأرب وبقية المحافظات ويؤكد :مأرب هي رمزا للجمهورية ووحدتها وبوابة النصر لاستعادة مؤسسات الدولة العليمي : مخاطبا طلاب كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب : من خلالكم سوف تحقق اليمن المعجزات من أجل بناء القوات المسلحة واستعادة مؤسسات الدولة كانت في طريقها إلى جدة ..شركة«أمبري» البريطانية تعلن استهداف سفينة حاويات في البحر الأحمر أبرز تصريحات وزير الخارجية الأمريكي حول هجمات الحوثيين ومصير الأزمة اليمنية خلال الاجتماع مع نظرائه الخليجيين بالرياض حصري - شحنة المبيدات الاسرائيلية المسرطنة..دغسان يتوسل قيادات حويثة لطمس الفضيحة ويهدد قيادات أخرى تربطه معها شراكة سرية بهذا الأمر ثورة الجامعات الأمريكية تتسع .. خروج محاظن الصهيونية عن السيطره الإدارة الأمريكية تناشد جميع الدول وقف دعم طرفي الحرب في السودان ... وزارة الأوقاف توجه تحذيرا شديد اللهجة لوكالات الحج وتتوعد باتخاذ الإجراءات القانونية الصارمة الأقمار الصناعية.. تكشف المواقع والأنفاق السرية تحت الأرض للحوثيين... صور تحدد التحركات السرية للمليشيا في دار الرئاسة ومحافظة صعدة ومنشئات التخزين

مارده الشعب لكن رده الملكُ
بقلم/ الشاعر محمد محمد عثرب
نشر منذ: 12 سنة و 7 أشهر و يوم واحد
الثلاثاء 27 سبتمبر-أيلول 2011 11:43 م

مارده الشعب لكن رده الملك.. والتائبون وهم للذنب ما تركوا.

من عكروا صفو شعب طالما فتكت.. به يداه وكم للحق انتهكوا.

حتى رأوا ثورة بالفجر آتية.. هبوا سراعا إلى أحضانها وبكوا.

فسلموهم زمام الأمر قادتها.. فخدروها وفي مضمارها بركوا.

وعاهدوه على تبريء ساحته.. مما جناه ومما هم به إشتركوا!!.

من باركوا (كمب ديفد) باركوا هبة.. في عفو سفاح ممن ليس يمتلك.

لكنه قط لم يقبل بمنحتهم.. وعاود الغر للنهدين يأتفك.

في شعبنا ثورة بيضاء ناصعة.. أخشى عليها من الصياد والشرك.

أخشى عليها إنجرارا نحو غايته.. وألف سحق لمن للحرب قد سلكوا.

شبابها طهر لا يرضون سفك دم.. مهما يكون ولا يعفون من سفكوا.

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
د. حسن شمسانتعالوا .. تعالوا
د. حسن شمسان
يونس هزاعقل ما تشاء
يونس هزاع
عمار الزريقيعودة البسوس 1
عمار الزريقي
د/ عبد العزيز المقالحيا قاتل الاطفال
د/ عبد العزيز المقالح
محمود عبدالواحدأيلول ....
محمود عبدالواحد
شعلة الأحرار لن تنطفي
علي بن عبدالله
مشاهدة المزيد