آخر الاخبار

غوغل توقف تشغيل هذا التطبيق كيليان مبابي يطمئن جماهير باريس سان جيرمان قبيل مواجهة بوروسيا دورتموند.. هذا ما قاله أمريكا تعلق على قبول حماس مقترح وقف إطلاق النار.. وعائلات الأسرى: “ذوونا أو نحرق البلد” بحضور الوكيل مفتاح.. ندوة بمأرب تناقش وضع الصحافة خلال 10 سنوات من حرب مليشيات الحوثي الارهابية   قيادات حوثية تنهب المليارات من موارد الاتصالات - أبرزهم الحاكم وحامد والحوثي عاجل..الكيان الصهيوني يعلن موقفه من موافقة حماس على مقترح الهدنة صنعاء..مليشيات الحوثي تعتقل أحد أبرز خبراء الجودة والمقاييس على خلفية فضح قيادات حوثية بارزة اللواء سلطان العرادة : مارب تدعم كهرباء عدن منذ سنوات لانها عاصمة الدولة.. ويكشف عن خفايا مشاكل المحطه الغازية عاجل.. المقترح المصري القطري لوقف إطلاق النار في غزة.. حماس تحسم موقفها نشطاء حوثيون ساندوا الجماعة عند اقتحام صنعاء :ضحكنا على أنفسنا عاماً بعد عام ولم نجد غير الظلم والكذب وقلة الحياء والمناطقية تتبجح أكثر

نحو تيار المبادرة الوطنية
بقلم/ فتحي أبو النصر
نشر منذ: 11 سنة و شهرين و يوم واحد
الإثنين 04 مارس - آذار 2013 04:48 م
من المهم التوصل إلى إجماع وطني بخصوص مستقبل البلد وتحقيق أهداف الثورة وصيانة أحلام اليمنيين من صيرورة قوى التخلف والتغول والارتهان للخارج،
على أن قوى التغيير هي الصاعدة رغم كل الإعاقات الممنهجة التي تتعرض لها
وهي ضد الموقف البراغماتي المتواطئ مع الاستبداد والفساد بالذات باسم الثورة.
لذلك لابد من تيار مثابر لمبادرة وطنية خلّاقة - بحسب تعبير العزيز هائل سلام - كضمان لمراقبة نظام تيار المبادرة الخليجية على الأقل،
فيما يبدو هذا التيار - للأسف - بقناعات راسخة على عدم تلبية تطلعات الشعب بالتغيير الحقيقي.
والشاهد أن عملية بناء الدولة الحديثة لا يمكن أن تبدأ دون انطلاق عملية بناء الثقافة السياسية الحديثة معززة بنزاهة المبدأ بالطبع، ومتجاوزة للتجاذبات التقليدية كما أن غايتها الفاعلة تكمن في تكريس المشروع الوطني الكبير.
والمعنى أنه يفترض بالتيار المأمول أن يكون كتجمع سياسي وثقافي ومدني لأحرار البلد ما يجعله كقوة تحديث ومعارضة أمام القوى التقليدية والنظام السياسي القائم في ظل هذا الفراغ كما في ظل هذه الانتكاسات المتوالية،
ثم أن الحاجة الموضوعية الملحة منذ فترة صارت تتطلب وبشدة تنظيم الوعي والإرادة لدى قطاعات شعبية واسعة كنشاط ضاغط من أجل مطالب موجهة ومركزة نحو تحقيق أهداف الثورة وبناء الدولة وسيادة البلد آخذين بالاعتبار قدرة قوى التغيير المبعثرة بوعيها وإرادتها حال توحدها بشكل سليم في تيار ناضج على رفد البنية السياسية والمدنية للبلد بالهوية الوطنية الجامعة، كما بالأهداف الوطنية العليا التي لا تقبل المساومة أو التنازل على الإطلاق.

عودة إلى كتابات
الأكثر قراءة منذ أسبوع
الأكثر قراءة منذ 3 أيام
إحسان الفقيه
تلك عاقبة الصمود
إحسان الفقيه
كتابات
مريم عبدالله الغربانيالوضع اليمني الفريد
مريم عبدالله الغرباني
عبدالعزيز المجيديإعادة تصميم اليمن كقنبلة !
عبدالعزيز المجيدي
عمرو محمد الرياشيمن يكسر عظم الأخر
عمرو محمد الرياشي
مشاهدة المزيد