30 عسكريا في الجيش الإسرائيلي يرفضون الاستعداد لعملية رفح ميسي يحقق إنجازا تاريخيا في الدوري الأميركي النفط يهبط مع استمرار محادثات وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس القيادة المركزية الأمريكية تعلن إسقاط 5 مسيرات فوق البحر الأحمر غداة المشادة مع كلوب.. ليفربول يحدد سعر صلاح هل تخلت "بريكس" عن إصدار عملة موحدة؟ مسؤولة أمريكية تفضح المستور:نجري مناقشات مباشرة مع مليشيات الحوثي بشكلٍ دوري مفاجأة صادمة..داخل جيش العدو الصهيوني بعد الإيعاز بالاستعداد لمعركة رفح.. هذا ما فعله 30 جندياً البحرية البريطانية :حادث جديد قبالة سواحل جنوب شرقي اليمن سلطة الحوثيين في مأزق.. تحرك جديد لنادي القضاة في صنعاء بشأن رفض المليشيات إطلاق سراح القاضي المعارض عبد الوهاب قطران
مسلسل :
- اغتيالات لضباط أكفاء في القوات الجوية.
- ثلاث طائرات تسقط في العاصمة صنعاء.
- الاغتيالات المتواصلة للرموز السياسية والقادة العسكريين.
وفي الأخير تخرج التقارير أن الأسباب غير معلومة والفاعل مجهول.
إن لم تكن معلومة لكم فإنها لا تخفى على الصغير قبل الكبير أن الفاعل إما أن يكونوا:
1- علي صالح وأبناءه وإخوانه وأبناء أخيه.
- انتقاماً من الشعب اليمني الذي أسقط أحلامهم في السلطة والتوريث.
- إظهار عجز الحكومة وعدم القيام بدورها في حماية ممتلكات البلاد لإثارة الناس وسعياً لإظهار فشل النظام الجديد وأن النظام السابق كان خيراً وأبرك منهم في حماية البلاد وممتلكاته.
- خلخلة الوضع اليمني وجعله تحت رحمة الأقوياء ورؤوس الأموال.
2- الحوثيين الذين يستهدفون الطائرات ويهدفون إلى أمور عديدة منها:
- الانتقام للحروب السابقة.
-محاولة القضاء على اكبر كم من الطائرات والطيارين الأكفاء المخلصين للوطن.
- أظهار عجز الحكومة وعدم القيام بدورها في حماية ممتلكات البلاد لإثارة الناس عليها ولينضموا إلى صفوفهم لتكثير سوادهم.
3- تنظيم القاعدة الذين يرون كفر الدولة لعمالتها لأمريكا وعدم تحكيمها للشريعة الإسلامية، والتي قامت بتمزيق التنظيم وقتل شبابها وملاحقتهم في الجبال والوديان ولا تزال.
وأياً كان هو الفاعل فإن الحل الوحيد لمن يقوم بمثل هذه الأعمال هو الضرب بيد من حديد.
واتخاذ أشد العقوبات الصارمة ضد جميع المخربين والمجرمين الذين لا يرقبون في مؤمن إلا ولا ذمة.
مع العلم أن أسلوب المراضاة وعدم الاستعجال في القضاء على بؤر الفساد والإجرام لا يؤدي إلى إلا نتائج وخيمة وجرائم أكثر ..
وحسبنا الله ونعم الوكيل.