آخر الاخبار

بتوجيهات مباشرة من أبو خرشفة.. عناصر حوثية تقتحم صالة اعراس وتعتقل 3 فنانين تحرك خارجي جديد للشرعية سعياً لدعم الاقتصاد اليمني والإصلاحات المالية والمصرفية في اليوم العالمي للصحافة مؤسسة الشموع تكشف عن خسائر بالمليارات و تدين تجاهل المجلس الرئاسي عن تعويضها وتدين احتلال ونهب ممتلكاتها في صنعاء وحرق مطابعها في عدن وزارة الداخلية تكشف عن احصائيات الحوادث غير الجنائية في المناطق المحررة صحفي يطالب الحوثيين بتسليم طفله المخفي قسراً منذ عشرة أشهر. عاجل : اتفاق سعودي أمريكي في المجال النووي .. وواشنطن تسعى للملمة المنطقة المضطربة بعد انفرط عقد الأمور أردوغان يعلن عن تحرك يهدف لإجبار إسرائيل على وقف عدوانها على غزة اليمن.. طوفان بشري في مدينة تعز تضامنا مع غزة وحراك الجامعات الأمريكية 41 منظمة إقليمية ومحلية تطالب بوقف الانتهاكات ضد الصحفيين في اليمن .. تزامنا مع اليوم العالمي لحرية الصحافة نقابة الصحفيين اليمنيين: تكشف عن اثار مروعة للصحافة في اليمن ...توقف 165 وسيلة إعلام وحجب 200 موقع الكتروني واستشهاد 45 صحافيا

مطالبات من تحت قبة البرلمان الإيراني للاتجاه نحو الامارات

الأربعاء 23 مايو 2018 الساعة 01 صباحاً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 5821

طلب ستون نائباً إيرانياً من برلمانيي مجلس الشورى الإسلامي من الرئيس حسن روحاني أن يعيد النظر في شكل ومستوى العلاقات بين الجمهورية الإسلامية الإيرانية والإمارات العربية المتحدة، مبررين ذلك بتبني أبوظبي مواقف معادية لإيران.

وبحسب وكالة فارس الإيرانية، فإن هؤلاء النواب أرسلوا ملاحظة إلى الرئيس، اليوم الثلاثاء، بعد أن دافعت الإمارات عن التصريحات التي خرجت على لسان وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، يوم أمس الاثنين.

واتخذت الولايات المتحدة أمس موقفاً متشدداً إضافياً حيال إيران، بعد أسبوعين من انسحابها من الاتفاق النووي، فارضة عليها 12 شرطاً، لإبرام اتفاق نووي جديد معها، ورافضة إعادة التفاوض على الاتفاق السابق، الذي كان قد وقّع في عام 2015 بين طهران والدول الكبرى، في عهد الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما.

وتعهدت واشنطن، ضمن ما يمثل خطة تصعيدية للتعامل مع إيران، بعد الانسحاب من الاتفاق النووي، بفرض عقوبات "قد تكون الأقوى في التاريخ" على طهران، التي تتهمها بزعزعة استقرار الشرق الأوسط والسعي إلى الحصول على سلاح نووي، كما تنتقد برنامجها للصواريخ الباليستية، مطالبة إياها بالخروج من سورية، والتوقف عن دعم ما تصفها بالمجموعات الإرهابية، كـ"حزب الله" وحركتي "حماس" و"الجهاد الإسلامي".

وعلى الرغم من قطع العلاقات السعودية الإيرانية منذ أكثر من عامين، لكن الإمارات أبقت سفارتها مفتوحة في طهران، مع أنها خفضت مستوى التمثيل الدبلوماسي فيها إلى قائم بالأعمال، وسحبت سفيرها وقللت من عدد موظفيها، والجدير بالذكر أن العلاقات الاقتصادية بين الطرفين الإيراني والإماراتي ما زالت مميزة على الرغم من كل هذا الاختلاف في المواقف السياسية.