آخر الاخبار

4 مواقع جديدة تعمل بالذكاء الاصطناعي... تجعلك أكثر إنتاجية مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن الجهة المتورطة في محاولة اغتيال أمين عام نقابة الصحفيين في صنعاء الاعلام المصري يكشف تطورات المفاوضات بين حماس والكيان الصهيوني بشأن اتفاق الهدنة ووقف إطلاق النار البنك المركزي يفضح المليشيات ويكشف عن أسباب قراره بنقل مراكز البنوك من صنعاء إلى عدن صيغت في الدقيقة الأخيرة.. تقرير يكشف كواليس صفقة الهدنة التي قبلتها حماس.. وسر قرار الكيان الصهيوني بإغلاق قناة الجزيرة الحكومة الشرعية توجه رسالة تحذير للمليشيات من مغبة تصعيدها الحربي على مختلف الجبهات مليشيات الحوثي تحصر جامعة صنعاء لأبناء قادة الجماعة ومقاتليها اللواء سلطان العرادة يبلغ الإدارة الأمريكية بضرورة الالتزام بالمرجعيات الثلاث لأي عملية سلام قادمة الكويت تؤكد دعمها للحل السياسي في اليمن وفقاً للمرجعيات الثلاث .. رئيس هيئة الأركان يدشن فعاليات توعوية لسائقي المركبات العسكرية ويوجه باستكمال ترقيم الجيش

شبكات الدعارة في العاصمة صنعاء من يديرها ومن يتاجر بها . ومن يختطف الفتيات من الشوارع .. خفايا مفضوحة

الإثنين 18 مارس - آذار 2019 الساعة 08 صباحاً / مأرب برس-متابعات
عدد القراءات 24721

قال موقع وزارة الدفاع اليمنية إن مصادر أمنية وأخرى حقوقية كشفت أن قيادات حوثية، من خلال جمعيات خيرية ومنظمات إغاثية وإنسانية، تدير شبكة كبيرة للاتجار بالبشر والدعارة السياسية والتجسس والاغتيالات واختطاف النساء لإجبارهن على العمل لصالح الميليشيات الحوثية من خلال جهاز مكافحة الحرب الناعمة، الذي أنشأه المجلس السياسي الأعلى للانقلابيين.
يذكر أن الميليشيات شكلت، عقب سيطرتها على صنعاء، جهازاً أمنياً خاصاً بإدارة خلايا وشبكات دعارة للإيقاع بفتيات وبنات الخصوم السياسيين، وكذلك الإيقاع بموظفي المنظمات الحقوقية الأممية للعمل في صفها، وتجيير مواقفها وتقاريرها لصالح الانقلابيين في المحافل الدولية، فضلاً إلى الثراء الفاحش وجني الأموال لتمويل حرب الجماعة من وراء الاتجار بالبشر وشبكة الدعارة التي امتهنتها الميليشيات الحوثية.

المصادر الأمنية أكدت أن هذا الجهاز يقوده شقيق زعيم الجماعة يحيى الحوثي وزير التربية والتعليم.
ويعمل الحوثيون، من خلال جهاز مكافحة الحرب الناعمة الذي يتكون من عدة خلايا لكل منها مهام مخصصة، حيث يقومون بتدريب الضحايا على التجسس واستخراج المعلومات.
وبدأ عناصر جماعة الحوثي، وخصوصاً المشرفين على السجون وأجهزة المخابرات، البحث الجنائي والأمن السياسي والقومي، بدأوا بإنشاء دور لتجارة الدعارة انتشرت في مناطق متفرقة في صنعاء.