صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
منحت جامعة بوترا الماليزية UPM، الباحث اليمني بسام علي علي الجمرة، درجة الدكتوراه، في اقتصاديات الأعمال عن رسالته الموسومة بـ “العوامل المؤثرة في تبني تكنولوجيا الطب الإلكتروني بين المرافق الصحية في البلدان الاقل نموا".
وخلال المناقشة التي جرت أونلاين عبر “الزوم” - بسبب ظروف جائحة كورونا - أشادت لجنة التحكيم بالنتائج التي توصل إليها الباحث خلال مسيرته البحثية والتي مثّلت إضافة نوعية في مجال تبني التكنولوجيا ، وتحديداً في مشروعه البحثي الذي ارتكز على تطوير نموذجاً بحثياً يساهم في قياس نية تبني التكنولوجيا الحديثة ، بالإضافة إلى نشر معظم فصول أطروحة الدكتوراة في مجلّات علمية عالمية محكمة ذات معامل تاثير عالي.
وقد اهتمت الأطروحة بدراسة موضوع ذي أهمية كبيرة في اقتصاديات الاعمال التي تبني الابتكارات أو الاستثمار في التكنولوجيا الحديثة وقياس نية مدى تقبلها من قبل المعنيين واتخاذ الإجراءات اللازمة في حينة
وفي معرض حديثه عن نتائج الدراسة، نصح الدكتور الجمرة كل من البنوك والشركات والمؤسسات الصحية قبل الإقبال على تبني الابتكارات أو الاستثمار في التكنولوجيا الحديثة قياس نية مدى تقبلها من قبل المعنيين واتخاذ الإجراءات اللازمة في حينة لاحتواء اي خسائر محتملة في المستقبل.
وتعتبر جامعه إل UPM في ماليزيا من افضل الجامعات للدراسات العليا وتحتل الترتيب 131 عالميا، ساهمت بشكل كبير في المعرفة والمهارات تنمية رأس المال البشري منذ عام 1931. باعتبارها واحدة من أكبر الجامعات الرائدة في ماليزيا، تم تغيير اسم Universiti Pertanian ماليزيا إلى جامعة بوترا ماليزيا من قبل رئيس الوزراء السابق، تون الدكتور مهاتير محمد، كبادرة استراتيجية لتصوير وضع اتحاد الوطنيينين الجامعات كمركز للتعليم العالي قادر على توفير مختلف مجالات الدراسات.