مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة
أظهرت صورةٌ نادرة ملتقطة في سبعينيات القرن الماضي، أحد أخطر زعماء التنظيمات المتشددة في العصر الحديث، أسامة بن لادن، زعيم تنظيم القاعدة السابق، وهو في إحدى الرحلات العائلية إلى أوروبا.
وعلى الرّغم من صعوبة التعرّف عليه في الصورة المنشورة للمرة الأولى علناً، حيث ظهر فيها بسنٍّ مبكرة، وبدون لحيةٍ أو عمامة، لكنه أسامة بن لادن، الزعيم السابق للقاعدة.
فقد نشر موقع Illumeably تلك الصورة غير المسبوقة، ضمن تقريرٍ تضمن مجموعةً كبيرةً من اللّقطات النّادرة لعددٍ من المشاهير والشّخصيات حول العالم.
ووفقاً للموقع المذكور، التقطت صورة بن لادن خلال إجازةٍ عائليةٍ في السويد عام 1970 حيث ظهر مبتسماً برفقة مجموعةٍ من الأشخاص يعتقد أنهم من أفراد عائلته.
إلا أنّ الموقع لم يقدم مزيداً من التفاصيل حول هوية الأشخاص الظاهرين معه في الصورة أو بأي عمرٍ تحديداً كان في ذلك الوقت، طارحاً تساؤلاً بشأن طبيعة أفكاره في ذلك الوقت وما الذي قاده إلى التطرف لاحقاً.
يُشار إلى أنّ أسامة بن لادن، وُلد في 10 مارس/آذار من عام 1957، وأبوه هو رجل الأعمال السعودي، الملياردير محمد بن لادن وأمه سورية الجنسية تمّ طلاقها بعد إنجابه، وله أكثر من 50 أخاً وأختاً، وفقد والده في حادث سقوط طائرةٍ عندما كان طفلاً.
مارس في صباه رياضة كرة القدم وركوب الخيل وشغف بأفلام بروس لي، كما كان يسافر كل صيفٍ إلى سوريا، موطن أمه حيث كان يصعد الجبال، وأحب ابنة أحد أخواله.
يذكر أن غارةً أمريكيةً في الثاني من مايو/أيار عام 2011، على مجمعٍ سكني في مدينة آبوت قتلت بن لادن، الذي كان يعيش فيه على بعد 50 كيلومتراً فقط من العاصمة الباكستانية، إسلام أباد.