مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة
أعلن مسؤولون في جامعة "كامبريدج" البريطانية أن المحادثات بشأن صفقة قيمتها 400 مليون جنيه استرليني (نحو 550 مليون دولار) توقفت مع الإمارات بسبب مزاعم حول استخدام الدولة الخليجية لبرنامج بيغاسوس المثير للجدل، وفق ما نشرته جريدة "غارديان".
ستيفن توب، نائب رئيس "كامبريدج" المنتهية ولايته، قال في مقابلة مع صحيفة "الغارديان"، قال: "لا توجد أي اجتماعات أو محادثات مع دولة الإمارات الآن بعد الكشف عن ارتباطها ببرنامج التجسس بيغاسوس".
وأضاف توب أن "الشكوك التي تحوم حول بيغاسوس تفيد أنها تسببت في اتخاذ قرار أنه ليس الوقت المناسب لمتابعة هذا النوع من التعاون والخطط الطموحة مع دولة الإمارات".
كما أشار إلى أنه لم يلتقِ مع حاكم الإمارات، الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، ولم يقم باجتماعات مع أي جهة مسؤولة في البلاد، موضحا وجود علاقات على المستوى الأكاديمي بين الإدارات والأفراد، ولكن لا توجد محادثات حول مشروع مهم حتى الآن".
يذكر وأنه وفي شهر يوليو/تموز الماضي، أي بعد فترة وجيزة من إعلان شراكة "كامبريدج" والإمارات، تم الكشف عن استخدام الأخيرة برنامج بيغاسوس الإسرائيلي للتجسس على الاتصالات، والذي استهدف، وفقا للتحقيق الذي أجرته مجموعة من المؤسسات الإعلامية الكبرى في العالم، ناشطين وصحفيين في عدة دول.
وتسببت أخبار التعاون المحتمل، مع الوثائق التي اطلعت عليها صحيفة "غارديان" والتي توضح بالتفصيل "العلامة التجارية المشتركة بين الإمارات العربية المتحدة وجامعة كامبريدج" والمعاهد الجديدة التي تتخذ من الدولة الخليجية مقراً لها، غضبًا على احتمالية إقامة علاقات مالية مع نظام ملكي معروف بانتهاكات مزعومة لحقوق الإنسان، قلة من المؤسسات الديمقراطية والعداء تجاه حقوق المرأة وكذلك حقوق مجتمع الميم. لكن الخارجية الإماراتية نفت هذه المزاعم وأصدرت بيانا تقول فيه إن "هذه الاتهامات لا تستند على أدلة، وهي كاذبة بشكل قاطع".
كما نفت المجموعة الإسرائيلية "إن إس أو" الاتهامات الواردة في التحقيق. وكان من المفترض أن يشمل مشروع كامبريدج الإماراتي معهدا للابتكار المشترك وخطة لتحسين وإصلاح نظام الإمارات التعليمي، وكذلك العمل بشأن تغير المناخ وانتقال الطاقة