تقرير يفضح خسائر الكيان الصهيوني.. الاقتصاد الاسرائيلي يهرول نحو أكبر عجز على الإطلاق في تاريخه طريقة بسيطة لتحسين صحة الرجال في منتصف العمر مجلس الأمن الدولي يعقد غدًا اجتماعًا بشأن الأوضاع في اليمن رسمياً.. مصر تتخذ موقفاً مشرفاً ضد تصعيد الكيان الصهيوني والاخيرة تنفجر غضباً عاجل.. قرار جمهوري بتعيين الفريق محمود الصبيحي في هذا المنصب هذا ما فعلته كتائب القسام وسريا القدس اليوم بقوات العدو الصهيوني بمعبر رفح مصر تحسم موقفها من دعوى جنوب أفريقيا ضد العدو الصهيوني أمام العدل الدولية المبعوث الأممي الى اليمن يصل عدن والقيادة المركزية الأمريكية تصدر بيانا بحضور حشد واسع من الوزراء .. اللجنة العليا للمراكز الصيفية تبدأ ترتيباتها لإقامة المراكز الصيفية مجلس القيادة الرئاسي يطلع على خطط الحكومة حول مكافحة الفساد وترشيد الانفاق
لا تزال حياة الخميني سواءا كان في المنفى أو بعد قدومه لإيران، يكتنفها الغموض، حيث تتكشف بعض الأمور والأسرار عن حياته، ومنذ قيام نظام الملالي في طهران وحتى هذه اللحظة.
الباحث في الشأن الإيراني ناصر رضوان كشف حقيقة جديدة عن حياة الخميني، خاصة في سنوات منفاه في باريس.
وكتب الباحث الإيراني على حسابه في تويتر:” بعد 43 عاما كشف مترجم الخميني أن البيت الذي سكنه الخميني في منطقة ” نوفل لوشاتو” في باريس، كان مسجلا باسم السفارة الأمريكية و تابع للاستخبارات الأمريكية CIA “.
وأضاف الباحث الإيراني ناصر رضوان أننا نعرف ذلك منذ أكثر من 20 عاما.
وكان موقع فرانس 24 قد نشر قبل سنوات تقريرا عن منزل الخميني في باريس، وأنه أقام في قرية نوفل لوشاتو قرب باريس قبل عودته إلى طهران.
وأشار الموقع إلى المئات كانوا يجتمعون كل عام أمام المنزل ويحتفلون بما يسمى بانتصار الثورة الإسلامية.
وقد أمضى الخميني في منزل قبالة الحديقة، آخر أشهر المنفى، قبل أن يعود إلى طهران بعد 15 عاما من النفي القسري.
ونقل الموقع عن المصور ميشال ستبون الذي التقط صورة الخميني قبل 43 عاما ، حيث كان في السادسة والعشرين من العمر عندما غطى وصول الخميني إلى “نوفل لوشاتو”.
ويصف اللحظة حينها كان الخميني يجلس تحت شجرته في هذه الحديقة الصغيرة، وهي شجرة تفاح.