بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر نيويورك تايمز تكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرئيلي على قاعدة أصفهان في إيران عقوبات أمريكية جديدة على 3 شركات صينية مهمة منهامصنع بيلاروسي لدعم برنامج باكستان للصواريخ آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي
أعلن، اليوم الأربعاء، في السعودية، تأكيد 44 شركة حتى الآن نقل مقارها الإقليمية إلى العاصمة السعودية الرياض، بينها شركات عالمية كبرى.
ووفقاً لقناة "العربية"، أعلن على هامش مؤتمر "مبادرة مستقبل الاستثمار" المنعقد في الرياض، استهداف المملكة نقل 480 مقراً إقليمياً للعاصمة خلال 10 سنوات.
وأضافت أن 44 شركة أكدت حتى الآن نيتها نقل مقارها الإقليمية إلى العاصمة السعودية، مشيرة إلى أن بين تلك الشركات أسماء كبرى؛ كشركة "سامسونغ، وسيمنس، وبيبسيكو، ويونيليفر، وفيليبس، وديدي الصينية".
ومن المتوقع أن يجلب البرنامج 18 مليار دولار للاقتصاد السعودي، ويخلق 30 ألف وظيفة.
وكانت شركة "فيستاس ويند Vestas" الدنماركية لطاقة الرياح أول المعلنين، اليوم الأربعاء، نقل مقرها الإقليمي إلى السعودية على هامش مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار.
وتعد "Vestas" شريكاً عالمياً في مجال حلول الطاقة المستدامة، وتقوم بتصميم وتصنيع وتركيب وخدمة توربينات الرياح في جميع أنحاء العالم.
وكان وزير الاستثمار السعودي خالد الفالح، قال أمس الثلاثاء، إنه سيكون هناك إعلان اليوم عن الترخيص والبدء بتأسيس مقرات إقليمية لشركات عالمية في الرياض.
وبدءاً من العام 2024، ستتوقف الحكومة السعودية والمؤسسات المدعومة من الدولة عن توقيع العقود مع الشركات الأجنبية التي تتخذ من الشرق الأوسط مقار لها في أي دولة أخرى في المنطقة، بحسب ما أعلنته الحكومة، في فبراير الماضي.
وقالت الحكومة السعودية إن هذه الخطوة تهدف إلى الحد من "التسرب الاقتصادي" وتعزيز خلق فرص العمل.
كما خصص ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان 800 مليار دولار لتحويل الرياض إلى واحدة من أكبر 10 اقتصادات مدن في العالم.
وفي حين تضمنت الخطوات السابقة حوافز للشركات للتحرك، احتوى الإعلان، في فبراير الماضي، على تهديد ضمني بخسارة مليارات الدولارات من الصفقات ما لم تنتقل إلى السعودية، فيما أقلق نشاطها في الإمارات.