إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء
كثفت مليشيات الحوثي في العاصمة صنعاء وعدد من المحافظات الواقعة تحت سيطرتها من جرائم الابتزاز وسرقة رجال الأعمال والمتاجر وفرض مبالغ مالية لدعم حربها على مأرب وتعز.
ووفقاً لمصادر موثوقة، فإن المليشيا بدأت بمضايقة أبناء المحافظات التي تجرى فيها عمليات عسكرية عبر منشورات عنصرية وتحريضية ضدهم.
وقالت المصادر لـ «عكاظ»، إن المشرفين الحوثيين في عدد من المحافظات يتخذون من حملات الابتزاز حجة لزيادة دخلهم وتحقيق مكاسب كبيرة، وكشفت أن عدداً من المشرفين الحوثيين يمتلكون قصوراً ومحلات تجارية بعد أن كانوا معدمين.
ولفتت إلى أن المشرفين الحوثيين لا يكتفون بنهب المحلات التجارية بل يفرضون مبالغ مالية على أسطوانات الغاز ووسائل النقل داخل المدن وخارجها، وعلى الجامعات الخاصة والمدارس الأهلية.
وكشفت المصادر، استحواذ مدير أمن مديرية المحويت والمشرف الأمني للمحافظة المعين من الحوثيين علي سعيد دبيشة، على أكثر من 20 مليون ريال يمني، عبارة عن إتاوات ومبالغ فرضها على التجار تحت مبرر دعم جبهات القتال.
وأفادت بأن دبيشة استلم الأموال لشراء مصوغات ذهبية كمهر لزوجته الثالثة، ما يفضح حالات النهب والثراء الفاحش لقيادات المليشيا الحوثية.
وذكرت وسائل إعلام يمنية، أن جميع المطاعم والمحلات التجارية الصغيرة (البيع بالتجزئة) مغلقة لليوم الثالث على التوالي، وسط تفاقم الغضب الشعبي في أوساط المواطنين في المحويت، مؤكدة أن المليشيا تفرض يومياً على المطاعم 50 ألف ريال كجباية، ما أجبر أصحاب المحلات إلى العصيان المدني والإغلاق احتجاجاً على هذه الممارسات