مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته تصفيات المونديال..: قطر تنفرد بصدارة الأولى… وثنائية لليمن في نيبال
أعلن الدكتور كورني تيفس رئيس قسم العلاج الإشعاعي في معهد الطب النووي، أن إصابات الصدر والسمنة يمكن أن تؤدي إلى الإصابة بسرطان الثدي.
ويشير الأخصائي في مقابلة مع صحيفة "إزفيستيا" إلى أن التدخين أيضا هو من العوامل المسببة للإصابة بسرطان الثدي. ووفقا له، الأسباب الرئيسية للإصابة بسرطان الثدي يمكن أن تكون الاضطرابات الهرمونية، التي تسببها العوامل التالية:
أصابة الثدي؛ عدم الحمل؛
أول ولادة بعد سن الثلاثين؛
التدخين فترة طويلة؛
تأخر انقطاع الطمث (بعد سن 55 عاما)،
تعاطي أدوية هرمونية باستمرار بهدف منع الحمل
أو العلاج، السمنة
والنوع الثاني من داء السكري وغيرها.
ويحتل عامل الوراثة مرتبة متقدمة من بين العوامل المسببة لسرطان الثدي، حيث أن 5-10 بالمئة من الحالات سببها وراثي.
ويقول: "نتيجة لتغيرات في جينات BRCA1 و BRCA2 التي تحمي الجسم من المواد المسرطنة والعوامل المحفزة الأخرى، تبدأ الأورام الخبيثة تتكون في الغدد الثديية.
فقد اتضح أنه من بين 100 امرأة تحت سن الأربعين لديهن تغيرات في هذه الجينات، شخصت الإصابة بسرطان الثدي لدى 20 منهن .
أما بين النساء اللواتي عمرهن فوق 65 عاما فتشخص الإصابة لدى 55 منهن. ومع ذلك، تسمح طرق العلاج المستخدمة حاليا حتى في علاج النساء اللواتي لديهن ميل وراثي للإصابة بسرطان الثدي بصورة تامة".
ووفقا للطبيب، قد يكون الدافع لإجراء الفحص اللازم علامات مثل الشعور بالألم عند لمس الثدي، لا علاقة لها بمتلازمة ما قبل الحيض، أو الشعور بوجود تكثف في الثدي، تضخم العقد اللمفاوية تحت الإبط وإفرازات دموية من الحلمات، عدم تناسق الغدد الثدية، سرعة فقدان الوزن، وكذلك تغير لون جلد الثدي والحلمات أو حولهما.
وتجدر الإشارة، إلى أن سرطان الثدي يعالج باستخدام طرق مختلفة بما فيها التدخل الجراحي والعلاج بالعقاقير المضادة للسرطان ( العلاج الكيميائي) وكذلك العلاج الاشعاعي