نغم يمني في الدوحة... 12 مقطوعة تراثية بأسلوب أوركسترالي .. يشارك فيها عشرات العازفين من اليمن وجنسيات عربية أخرى أهم 6 نقاط في تأسيس صفحة على #فيسبوك ندوة حقوقية تطالب بتشكيل فريق قانوني لملاحقة المجرمين الضالعين في جرائم الانتهاكات وفاة 4 فتيات شقيقات في حادث مؤسف في إب «صورة» الدكتوراه للباحث سيف محسن بن عبود الشريف في تخصص الإدارة الإستراتيجية مواطن سعودي يتنازل عن قاتل ابنه ويرفض 30 مليون كدية في ماوية شرق تعز.. عملية نوعية تسفر عن سقوط 20 قتيلا ومصابا من عناصر جماعة الحوثي بسبب معتقداتهم.. الحوثيون مستمرون في اختطاف وإخفاء 5 من ابناء الطائفة البهائية في اليمن شبوة.. عمال شركة النفط يستأنفون الإضراب ويطالبون بإقالة مسئولين اثنين يتواجدون في اليمن ولهم علاقات تاريخية مع مصر.. من هم البهرة؟
لم يتمالك أكاديمي سعودي نفسه في ليلة زفافه، حين رأى أستاذه، حتى أجهش بالبكاء، في مشهد لافت ممن شاهد الفيديو، إذ ضجت منصات التواصل الاجتماعي السعودية، بمقطع فيديو يظهر فيه بكاء العريس، بدر الجريشي، حين التقى بأستاذه الدكتور زيد الجهني.
إذ أصر الأخير بإصرار ملؤه الحب حضور حفل تلميذه في مرحلة الماجستير، دون أن تمنعه ظروفه الصحية من تحقيق رغبة العريس بدر الجريشي، الذي كان قدم دعوته لحضور الزفاف، ليقرر الدكتور الجهني بعدها السفر من أجل تحقيق فرحة أحد طلابه.
يقول العريس الجريشي في حديث لـ"العربية.نت": دعوت الدكتور زيد الجهني إلى حفل زواجي الذي أقيم في المدينة المنورة وقد حضر زواجي ضيوفًا ازدحمت بهم قاعة الفرح ومع ذلك رأيته، يحضر إلى موقع الاحتفال على كرسيه المتحرك ويحاول الوصول إلي رغم ظروفه الصحية التي أعلم بها.
وأضاف سارعت حينها إليه مرحبًا به ومقبلاً يده فأجهش بالبكاء، فلم أتمالك نفسي لما أحمله من مشاعر تجاه هذا الرجل من حب وتقدير واحترام، فهو رجل فاضل وأستاذ لي في مرحلة الماجستير، لم نجد منه أثناء الدراسة غير الوفاء والأدب، والخلق الرفيع، بل تربطني به علاقة وثيقة استمرت حتى بعد الدراسة، إذ كنت أستشيره في أي أمر يحدث لي فيشجعني ويثني علي.
وأكمل الجريشي قائلاً: الدكتور زيد يعمل أستاذاً جامعيًا في الجامعة الإسلامية في المدينة المنورة، وهو شاعر مفوّه يكتب أنواع الشعر كافة، فوجدت روابط عدة تربطني به بداية من الشعر وحب الأدب العربي وغيرها، ناهيك أنه درسني بأهم مرحلة في حياتي مرحلة الماجستير، وبخاصة في مقرر العروض والقافية.. وعلى الرغم من مرور السنين إلا أنه أصر على الحضور في دلالة واضحة على وفائه ومحبته