تعرف على خطوات فعالة ومفيدة للتخلص من العصبية والانفعال قوات عسكرية إسرائيلية تقتحم مدنا وبلدات بالضفة ويعتقل فلسطينيين 9 تصرفات من الأبوين تحطم الشخصية المستقبلية للطفل صفعة جديدة بعد طوفان الأقصى.. الجامعات والمراكز البحثية الأوروبية تقاطع الباحثين المنتسبين للاحتلال ثورة وغضب الجامعات الأمريكية يشتعل .. وجامعة سان فرانسيسكو تنضم لركب الاحتجاجات الداعمة لغزة من هو الزعيم المسلم حمزة يوسف رئيس وزراء اسكتلندا المستقيل الجيش الأمريكي يكشف عن عدة هجمات للحوثيين في البحر الأحمر وتدمير مسيرة متجهة نحو سفينتين حربيتين وزير الخارجية البريطاني يكشف تفاصيل هدنة مقترحة على حماس بشأن غزة كيفية إرسال الملفات على واتساب بدون اتصال بالإنترنت منتخب اليابان يتخطى العراق ويبلغ نهائي كأس آسيا تحت 23 عاما
وجد فريق من العلماء في الصين أن المواد الكيميائية المستخدمة لمقاومة هاتفك الذكي للحريق قد تعرضك لخطر الإصابة بالسرطان.
ومنذ السبعينيات، استخدمت "إثيرات ثنائي الفينيل متعدد البروم" (PBDEs) لقدرتها على إبطاء انتشار الحريق، ما قد يساعد في إنقاذ آلاف الأرواح.
والآن، وجدت دراسة تتبعت 1100 بالغ أمريكي لمدة عقدين من الزمن، أن أولئك الذين لديهم أعلى مستويات من المواد الكيميائية في دمائهم، كانوا أكثر عرضة للوفاة بسبب السرطان بـ4 أضعاف مقارنة بالأشخاص الذين تعرضوا لأدنى مستويات من PBDEs.
وخلال فترة الدراسة، توفي 199 مشاركا، أو 18% من المشاركين. وحذر العلماء من أن PBDEs يمكن أن تنفصل عن العناصر وتشكل الغبار. ويمكن أن تدخل إلى أجسام البشر عن طريق الاستنشاق أو كمواد ملوثة في الأطعمة، ما يؤدي إلى تعطيل الهرمونات وإتلاف الجينات، ويزيد خطر الإصابة بالسرطان.
وكتب العلماء في ورقتهم البحثية: "باعتبارها مواد كيميائية تعطل الهرمونات، يمكن لـPBDEs ومستقلباتها أن ترتبط بمستقبلات الهرمونات (أي مستقبلات هرمون الاستروجين)، ومن ثم تعطل التوازن الهرموني. وهذا يلعب دورا في تطور أورام الغدد الصماء مثل سرطان الغدة الدرقية".
وقال الفريق إن دراستهم هي الأولى التي تدرس العلاقة بين التعرض لـPBDEs وخطر الوفاة لأسباب محددة، بما في ذلك السرطان. يذكر أن دراسة أجريت عام 2017، اختبرت 64 هاتفا محمولا وجهاز كمبيوتر، وجدت أن 60% منها تحتوي على PBDEs على أسطحها.
وتقول شركة آبل إنها لم تعد تستخدم هذه المادة الكيميائية في هواتفها الذكية.
وتوجد المادة الكيميائية أيضا في عناصر أخرى، بما في ذلك الأرائك والكراسي ومقاعد السيارات وألعاب الأطفال.
وحظرت العديد من البلدان، بما في ذلك دول الاتحاد الأوروبي، استخدام هذه المواد الكيميائية أو حدت منها بشكل كبير