شاهد كتائب القسام تنشر مقطع فيديو لأربع دقائق متواصلة من استهداف دبابات وآليات الاحتلال الإسرائيلي قيادات حوثية في صنعاء تعقد اجتماعاً طارئاً بشأن هذا الأمر دراسة بحثية .. تكشف الأهداف والدوافع التي تقف وراء زيارة رئيس مجلس القيادة الرئاسي إلى محافظة مأرب.. عاجل.. ضربات أمريكية على مواقع المليشيات في الحديدة بتهم كيدية.. مليشيات الحوثي تصدر حكماً بالإعدام والحبس من سبع سنوات إلى سنة لـ153 شخصاً من مسافة صفر.. القسام تكشف تفاصيل عملية عسكرية مركبة شمالي غزة - رؤوس الصهاينة تتطاير مبابي يدعم زميله لخلافته كأفضل لاعب في الدوري الفرنسي تعرف على موعد عودة مارتينيز إلى الملاعب مكتب الصناعة بمأرب يباغت تجار الجشع وبضبط أكثر من 7 أطنان من المواد الغذائية المنتهية وغير الصالحة للاستخدام الادمي برلماني متحوث مخاطباً المليشيات :اسمحوا لي بمغادرة صنعاء أو سأغادر بدون إذن
ألقت الأوضاع السياسية الراهنة بضلالها على سعر صرف الريال اليمني في أسواق الصرف المحلية، حيث يواصل الريال انخفاضه مقابل العملات الأجنبية الأخرى منذ عدة أسابيع، ليصل سعر صر الدولار في تعاملات اليوم الثلاثاء إلى 250 ريالا للدولار الأميركي الواحد.
وعبر عدد من العاملين في أسواق الصرف بصنعاء عن مخاوفهم من استمرار انخفاض سعر صرف الريال مقابل العملات الأجنبية الأخرى، خلال الأيام والأسابيع القادمة، إلى معدلات قياسية لم يشهدها من قبل، خصوصا وأن سعر صرف الريال مقابل الدولار كان قبل يومين فقط 242 ريالا، مشيرين إلى أن الطلب المتزايد على الدولار أدى إلى شحة وجودة في السوق في ظل إيقاف البنك المركزي اليمني ضخ العملة الصعبة في الأسواق للحفاظ على استقرار قيمة الريال اليمني، الذي لا زال البنك المركزي اليمني يصر على أن سعر صرف الدولار هو 214 ريالا.
وفي ظل حالة عدم الاستقرار الذي تشهده أسواق الصرف، ارتفعت أسعار السلع الاستهلاكية في الأسواق اليمنية بنسب متفاوتة متأثرة بارتفاع سعر صرف الدولار، كما ارتفع سعر الذهب في الأسواق المحلية إلى أسعار قياسية، بعد أن كانت شهدت انخفاضا ملحوظا خلال الأشهر الماضية، فبعد أن كان سعر الجرام الذهب انخفض إلى نحو 7800 ريال، عاود ارتفاعه ليصل خلال الأيام الماضية إلى 10 آلاف ريال، فيما يتوقع بائعو الذهب أن يستمر تصاعد أسعار الذهب إلى مستويات أعلى من ذلك.
أما أسعار السلع الاستهلاكية وعلى رأسها السلع الأساسية فقد ارتفعت خلال الأيام الماضية، وخصوصا مادة القمح، والأرز التي يعتمد عليها اليمنيون اعتمادا أساسيا في غذائهم، كما انخفضت بالمقابل أوزان الرغيف، وصار يباع بأوزان أقل من الأوزان الرسمية المحددة من قبل وزار التجارة والصناعة.