شركة غوغل تكشف عن نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي 13 دولة يصدرون تحذير عاجل إلي إسرائيل من الهجوم على رفح السلطات المحلية بمحافظة مأرب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج الاتحاد الآسيوي يدعم مقترح فلسطيني بإيقاف إسرائيل دوليا صحيفة أمريكية تكشف أغرب حالات التجسس الصينية على أسرار عسكرية أميركية
بعد حملة الإنسحابات الكبيرة للمعلنين من يوتيوب، اضطرت عملاقة الفيديو لإجراء مراجعة لحساباتها بحيث ترضي الجميع، ناشري الفيديوهات من ناحية والمعلنين من ناحية أخرى، واليوم لدينا تعديل جديد في قيود إمكانية عرض الإعلانات يصبّ أيضاً في هذا الإطار.
تعرض يوتيوب ثلاثة أشكال من الأيقونات المتعلقة بالفيديوهات بحيث تخبر أصحابها كيف يمكنهم الربح من عرض الإعلانات عليها.
الأيقونة الأولى هي علامة الدولار الخضراء وتعني عدم وجود مشاكل وسيمكن لصاحب الفيديو عرض الإعلانات والكسب منها وأيضاً من مشتركي خدمة RED المدفوعة.
أما علامة الدولار الصفراء تعني أن صاحب الفيديو يمكنه الربح من خدمة RED لكن سيواجه قيود وتحديد في عرض الإعلانات العامة بحيث تعرض بعض الإعلانات فقط أو لا تعرض أية إعلانات على الإطلاق وذلك بحسب ملائمة محتوى الفيديو للمعلنين.
أخيراً علامة الدولار السوداء مع شطب عليها تعني عدم إمكانية الربح من الفيديو بأي طريقة كانت ولن تعرض عليه إعلانات بسبب انتهاك إما حقوق الملكية أو مخالفة محتوى الفيديو لشروط يوتيوب.
وبالطبع قد تحدث بعض الأخطاء من طرف يوتيوب وتحرم صاحب الفيديو من الإستفادة منه إعلانياً مع عدم وجود مشاكل تستدعي ذلك، لذا يمكن الإعتراض على الحكم وهناك إمكانية تصحيح الخطأ من طرف يوتيوب.
الجدير بالذكر أن يوتيوب فرضت سياسة جديدة في التعامل مع الفيديوهات بحيث تقيد عرض – ولا تحذف نهائياً – بعض الفيديوهات التي تستخدم المحتوى الديني لإثارة الجدل، وكذلك منعت عرض الإعلانات على فيديوهات تستخدم شخصيات عامة ومحمية.