شركة غوغل تكشف عن نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي 13 دولة يصدرون تحذير عاجل إلي إسرائيل من الهجوم على رفح السلطات المحلية بمحافظة مأرب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج الاتحاد الآسيوي يدعم مقترح فلسطيني بإيقاف إسرائيل دوليا صحيفة أمريكية تكشف أغرب حالات التجسس الصينية على أسرار عسكرية أميركية
بـ"حبوب حفظ الغلال" اتفقت 3 فتيات في محافظة الشرقية شرق القاهرة، يبلغن من العمر 14 عاماً، على إنهاء حياتهن معاً.
وتوفيت الفتيات وهن في مرحلة التعليم الإعدادي بعد تناولهن مركب فوسفيد الألمونيوم، وفق ما أفادت وسائل إعلام محلية.
ومن غير المعروف بشكل قاطع ما الذي دفع الفتيات للإقدام على الانتحار بهذا الشكل.
إلى ذلك هناك تقارير تشير إلى احتمال تعرضهن لسوء معاملة من ذويهن.
وتناولت الفتيات حبة الغلال السامة بعدما أحضرتها فتاة رابعة لهن، واقتسمنها سوياً عقب انتهاء اليوم الدراسي، وتم نقلهن بعد ذلك إلى مستشفى الزقازيق الجامعي الخميس، الذي يبعد نحو 75 كيلومتراً شرق القاهرة، لتلقي العلاج. كما توفيت الفتيات الثلاث، واحدة تلو الأخرى في المستشفى.
مصر الأولى عربياً
ويعد الانتحار باستخدام حبة الغلال من الطرق الشائعة في بعض المناطق في مصر، بسبب السعر المنخفض لهذه الحبة، وسهولة الحصول عليها.
ولا توجد إحصاءات رسمية مصرية عن حالات الانتحار في البلاد.
يذكر أنه بحسب تقرير لمنظمة الصحة العالمية عن الانتحار في العالم، صدر عام 2016، تحتل مصر المركز 150 من أصل 183 دولة، وهو معدل منخفض عالمياً، لكنها الأولى عربياً بعد تسجيل 3799 حالة في عام 2016.
وكانت دار الإفتاء المصرية ووزارة التضامن وعدة مؤسسات حكومية قد بدأت في ديسمبر/كانون الأول الماضي، حملة ضد الانتحار، بعدما أقدم شاب على إلقاء نفسه من أعلى برج القاهرة، في مشهد مؤثر نُشر على مواقع التواصل الاجتماعي آنذاك.