مصر تعلن عن أراضي جديدة للبيع بالدولار أول أيام عيد الفطر 2024.. تحديد يوم رؤية الهلال بالحسابات الفلكية اليابان تقر ثاني أكبر ميزانية لها والإنفاق على الدفاع أبرز المؤشرات الولايات المتحدة تعرض 10 ملايين دولار مكافأة مقابل معلومات عن القطة السوداء بعد التوترات في البحر الأحمر.. سفن حربية روسية تدخل على الخط معارك شرسة في غزة ليلاً... والضربات الإسرائيلية تسقط 66 قتيلاً بعد 6 مجازر خلال 24 الساعة الماضية .. غزة تكشف عن حصيلة جديدة للقتلى والجرحى نتيجة القصف الإسرائيلي رئيس مقاومة صنعاء الشيخ منصور الحنق يوجه مطالب عاجلة للمجلس الرئاسي بخصوص جرحى الجيش الوطني .. والمقاومة تكرم 500 جريح تفاصيل يوم دامي على الحوثيين في الضالع وجثث قتلاهم لاتزال مرمية.. مصادر تروي ما حدث في باب غلق بمنطقة العود اليمن تبتعث ثلاثة من الحفاظ لتمثيل اليمن في المسابقة الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته بجيبوتي
استثمر صندوق الاستثمارات العامة "PIF" في السعودية الذي يترأسها ولي العهد محمد بن سلمان، 3.3 مليار دولار أمريكي في 3 شركات ألعاب أمريكية، في الربع الأخير من العام الماضي.
ووفقا لتقرير نشره موقع "The Gaming Economy"، المتخصص في اقتصاد الألعاب، فإن هذه المعلومات صادرة عن تقرير ربع سنوي للجنة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية "SEC".
واشترى الصندوق السعودي 14.96 مليون سهم في "Activision Blizzard"، بقيمة 1.389 مليار دولار أمريكي، و7.42 مليون سهم في "Electronic Arts" مقابل 1.066 مليار دولار أمريكي، و3.97 مليون سهم في "Take-Two Interactive Software" مقابل 825.5 مليون دولار أمريكي.
وتمت الاستثمارات جنبا إلى جنب مع العديد من شركات التكنولوجيا والترفيه الأخرى، وأبرزها استثمار بقيمة 3.71 مليار دولار أمريكي في تقنيات "أوبر".
وتأتي مشاركة صندوق الاستثمارات العامة السعودي في صناعة ألعاب الفيديو، في الوقت الذي تسعى فيه المملكة إلى تنويع أنشطتها الاقتصادية، بعيدا عن النفط، مع ألعاب الفيديو المعروفة بأنها هواية مفضلة لولي العهد.
وفي شهر نوفمبر، استحوذت مؤسسة محمد بن سلمان الخيرية "MiSK" التابعة له على حصة نسبتها 33٪، في شركة التطوير الكورية الجنوبية "SNK Corporation" مقابل 207 مليارات ين (133 مليون جنيه إسترليني)، مع خطط لدفع أسهمها إلى أغلبية 51٪.
ورغم أنه ينظر إلى نمو ألعاب الفيديو في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا على أنه إيجابي للغاية بالنسبة للصناعة ككل، لكن المشاركة المباشرة لولي العهد السعودي مثيرة للجدل، نظرا لسجل البلاد السيئ في مجال حقوق الإنسان، فضلا عن المزاعم التي تشير إلى تورط قيادة البلاد بشكل مباشر في مقتل الصحفي جمال خاشقجي عام 2018.