صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
يأخذ التحقيق في قضية الصفعة التي تعرض لها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في مقاطعة دروم جنوب شرق فرنسا منعطفا مثيرا للقلق، بحسب إعلام محلي.
وبعد أقل من 24 ساعة من الواقعة التي أثارت ضجة واسعة في فرنسا، عثرت الشرطة خلال تفتيش منزل المشتبه به الثاني، آرثر سي، نسخة من كتاب "كفاحي"، بحسب صحيفة "لوبوان" الفرنسية.
و"كفاحي" عبارة عن مذكرات كتبها الديكتاتور الألماني أدولف هتلر بين عامي 1924 و1925. كما عثرت الشرطة في منزل المشتبه الثاني على عدة أسلحة، بينها سلاحا ناريا وسيفا وخنجرا.
وبحسب الصحيفة، فإن الشرطة كانت قد عثرت في وقت سابق أسلحة في منزل المشتبه به الرئيسي، داميان. ت (28 عاما)، الذي صفع رئيس الجمهورية بعد ظهر يوم أمس
واكتشفت الشرطة لدى التحقيق مع داميان. أنه من محبي تاريخ العصور الوسطى، فضلا عن أنه يتابع اليمين الملكي المتطرف على الشبكات الاجتماعية، لكنه يوصف في بلدته بأنه غير سياسي وغير عنيف، وقد أسس حيث يقيم في سان فالييه بمقاطعة دروم، جمعيتين في فنون الدفاع عن النفس الأوروبية التاريخية.
ومن المقرر البدء في محاكمة داميان غدا الخميس، وبحسب وكالة "فرانس برس"، فإنه يواجه تهمة التعدي على موظف عام، والتي تصل عقوبتها إلى ثلاث سنوات من السجن المشدد وغرامة 45 ألف يورو.
وخلال زيارة كان يقوم بها لمنطقة "تان ليرميتاج" جنوب شرقي البلاد، اقترب الرئيس الفرنسي إلى حشد من المواطنين لإلقاء التحية عليهم، فأقدم شاب على مسك يد الرئيس وصفعه على وجهه، مرددا عبارةً معروفة لدى المدافعين عن الملكية الفرنسية الماضية قبل أن يتدخل أمن الرئيس ويلقي القبض على المواطن بالإضافة إلى شخص آخر كان برفقته يصور الواقعة