بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر نيويورك تايمز تكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرئيلي على قاعدة أصفهان في إيران عقوبات أمريكية جديدة على 3 شركات صينية مهمة منهامصنع بيلاروسي لدعم برنامج باكستان للصواريخ آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي
كشفت تقارير استخباراتية عن استعداد إيران لنصب أسلحة مدمرة في ثلاث بلدان عربية، بهدف مواجهة إسرائيل.
ونقلت هيئة البث الرسمية الإسرائيلية، اليوم الثلاثاء، أن طهران تسعى لنصب صواريخ أرض جو في العراق وسوريا ولبنان، ومناطق أخرى، لاعتراض أي غارات جوية إسرائيلية، في الوقت الذي كثفت فيه تل أبيب من غاراتها الجوية التي تستهدف تمركزات إيران والميليشيات التابعة لها.
وبناء على التقديرات الاستخباراتية، أمرت الحكومة الإسرائيلية الأجهزة الأمنية بإعداد خطة لمهاجمة المنشآت النووية الإيرانية، في تعثرت المباحثات النووية المنعقدة في فيينا. وسبق وطلبت وزارة الدفاع الإسرائيلية ميزانية ضخمة للدفاع، وبررت ذلك بالحاجة إلى رفع الجاهزية لمواجهة إيران.
وبدأ سلاح الجو الإسرائيلي تدريبات مكثفة نفذت خلالها الطائرات العسكرية ضربات ضد أهداف تحاكي المنشآت النووية الإيرانية، وقالت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» إن ذلك يأتي في إطار الاستعدادات لهجوم محتمل على إيران.
والهدف من هذه الاستعداد، حسب القناة 12 الإسرائيلية، تشكيل أداة ضغط على إيران والإدارة الأمريكية على حد سواء، في إطار المفاوضات الخاصة بشأن العودة للعمل بموجب الاتفاق النووي مع إيران وإبقاء الخيار العسكري حاضرا وبقوة على الطاولة.
وتعثرت المباحثات النووية المنعقدة في فيينا منذ انتهاء الجولة السادسة، في أواخر يونيو الماضي، دون إحراز أي تقدم يُذكر.
ويبدو أن المواجهة العسكرية بين إيران وإسرائيل ستنتقل في وقت قريب إلى العلانية، بعد أن تطورت خلف الأستار خلال العامين الماضيين، مع توجيه كل منهما ضربات ضد أهداف ومصالح الآخر في المنطقة.