آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا
أكد السفير الإيراني السابق لدى الرياض، محمد رضا نوري شاهرودي، حاجة منطقة الخليج إلى إيران، مشيرا إلى أن "توسيع العلاقات الجيدة والصحيحة والعميقة والثابتة والمستقرة بين إيران والسعودية مؤثرة على الأصعدة العالمية والدولية.
ووصف نوري شاهرودي، في مقابلة مع صحيفة جام جم الإيرانية، إقرار العلاقات بين إيران والسعودية بأنها تصب في مصلحة شعبي وحكومتي البلدين والمنطقة والشرق الأوسط والعالم الإسلامي بأسره.
وأضاف أن "السعودية جارة وتتمتع بفرص كبيرة لتطوير العلاقات وبالطبع في مقدمتها وجود ديار الوحي والمدينة المنورة ومكة المكرمة التي تطمح لها أنظار الملايين من العشاق الإيرانيين"، مؤكدا أنه "لا يمكن تصور احتمال القطيعة بين الشعبين الإيراني والسعودي، في أي برهة من الزمان، بسبب وجود بيت الله الحرام.
وأكد أن "السعودية باعتبارها واحدة من الدول المؤثرة بالمنطقة وكذلك في العالم العربي، فإنها بحاجة إلى إيران لإرساء الأمن في غرب آسيا وكذلك في منطقة الخليج"، مشيرا إلى أن هناك خلافا في وجهات النظر بين البلدين بشأن قضية اليمن.
وأوضح: "نرى أن التدخل السعودي في اليمن من الأخطاء الكبرى والاستراتيجية التي لا تغتفر للسعودية"، مؤكدا أن" السعودية كانت تأمل فرض سيطرتها على اليمن وفشلت في تنفيذ مشروعها هناك".
وقال إنه "من الطبيعي أن تتوقع من الجمهورية الإسلامية الإيرانية أن تستخدم تأثيرها للتوسط بين السعودية والشعب اليمني.
وبالطبع فإن إيران يمكنها أن تستخدم هذا التأثير، ولكن في ذات الوقت لابد أن ندرك أن اليمنيين مستقلون ومناضلون"، مؤكدا أن السبيل الوحيد أمام السعودية للتخلص من هذه الأزمة هو الرضوخ للمفاوضات والحوار