خالد بن سلمان يقول انه في واشنطن تنفيذا لتوجيهات ولي العهد ويكشف ما بحثه في أول لقاء
كيف خسر حزب الله وحلفائه الأغلبية في البرلمان؟ نتائج مدوية وضربة غير مسبوقة لأدوات إيران
شاهد أول ظهور رسمي لزوجة أمير قطر «صور»
«رئيسي اخجل اترك البلاد وارحل والموت للديكتاتور».. تصاعد الغضب الشعبي في إيران والسلطات تدفع بدبابات وأسلحة ثقيلة
تعرف على شروط جماعة الحوثي الجديدة لرفع الحصار عن مدينة تعز
غوغل تحظر 3 تطبيقات شهيرة.. احذفها من هاتف أندرويد الآن!
صواريخ ممنوعة من الانطلاق..أهم ما يجب معرفته عن باكستان الأكبر سكانا والأقوى جيوشا وأسباب قوتها السياسية والضغوط التي تواجهها
تفاصيل مثيرة.. تعرف أسرار واحدة من أضخم العمليات التركية العسكرية تحت الأرض
الطريق نحو القمة.. لماذا ستصبح المُسيّرات التركية الأفضل في العالم
السعودية تستضيف المؤتمر العالمي لاقتصاديات الطاقة للمرة الأولى في الشرق الأوسط
أعلن المركز الإعلامي للجيش الوطني أن قواته ومعها ألوية العمالقة تواصل تقدمها باتجاه جبال ملعا، بعد تحريرها مديرية حريب، وسط انهيار وتخبط في صفوف ميليشيا الحوثي المدعومة من إيران.
وقال الجيش الوطني أنه يواصل ومعه قوات من ألوية العمالقة، التقدّم جنوب محافظة مأرب، معلناً السيطرة على جبال ومواقع استراتيجية مطلة على مديريتي حريب والعبدية جنوباً.
كما تمكنوا على الجبهة الجنوبية من التقدّم باتجاه الطريق الرابط بين مأرب والبيضاء، وسط خسائر الميليشيات الحوثية الانقلابية.
وكان قائد اللواء 55 مشاة، علي الحميدي، قال هذا الاسبوع، أن الميليشيات تعيش أسوأ أيامها في جبهات الجوبة التي ظنت بدخولها أنها ستحقق انتصاراً نحو مأرب، خصوصا بعدما عجزت في جبهات الكسارة والمشجح وصرواح غرب المحافظة.
واشار إلى أن الجبهات الجنوبية غدت بمثابة المحرقة لتلك العصابة الإجرامية.
وأردف الحميدي قائلاً إن الموازين على الأرض تغيرت، وذلك بعد التقدم الذي أحرزته ألوية العمالقة والجيش اليمني في مديريات بيحان، وإن ميليشيا إيران باتت محاصرة، ويجري التعامل معها من قبل قوات الجيش.
كذلك شكر تحالف دعم الشرعية على الضربات الجوية التي ينفذها على مدار الساعة في مختلف الجبهات القتالية.
يذكر أنه منذ فبراير 2021، كثفت الميليشيات هجماتها على مأرب الغنية بالنفط والغاز، على الرغم من كافة التحذيرات الدولية والأممية من المخاطر المحدقة بحياة آلاف النازحين.
ويعيش في مدينة مأرب حالياً ما يقارب 3 ملايين شخص، من بينهم نحو مليون فروا من مناطق أخرى في اليمن.