أرقام قياسية وتاريخية.. تفاصيل احتفالات لاعبي إنتر ميلان بعد حسم الكالتشيو النفط يرتفع في تعاملات آسيا المبكرة مع استمرار التركيز على الشرق الأوسط دعماً ل غزة.. اشتعال احتجاجات جديدة في العديد من الجامعات الأميركية اشتعال جبهات طاحنة في مناطق جديدة بين روسيا وأوكرانيا وبريطانيا تعلن عن مساعدات عسكرية ضخمة الجيش الإسرائيلي تباغت خان يونس...وصدور براءة أممية لـ«أونروا توقيع مذكرة تفاهم رباعية بين العراق وتركيا وقطر والإمارات بانسحاب سفينة إيرانية.. هل ينخفض تصعيد الحوثي في البحر الأحمر؟.. تقرير 3 استراتيجيات تساعدك في تحسين وضعك المالي بعام 2024 اللاعب الذي مات واقفا يفاجئ الجماهير بصورتين تعرف على قائمة أعلى 10 دول في الإنفاق العسكري لعام 2023.. دولة عربية بصدارة الخمس الأوائل
كشفت صحيفة “واشنطن بوست”، اليوم الاثنين، عن قائمة أفضل 100 جامعة بالعالم حسب تصنيف شنغهاي لأفضل الجامعات حول العالم في العام الحالي، إذ تصدرت جامعة هارفارد للسنة العشرين على التوالي، ما أدى لاستمرار هيمنة المؤسسات التعليمية الأمريكية على المراكز الأولى.
– أفضل 100 جامعة بالعالم
وفقاً للتصنيف العالمي، استحوذت جامعات في بلدان ناطقة بالإنكليزية على المراكز العشرة الأولى في التصنيف، الصادر اليوم الاثنين، على غرار العام الفائت، مع 8 جامعات أمريكية وجامعتين بريطانيتين، في هذا التصنيف العالمي لأفضل مؤسسات التعليم العالي الذي تصدره مؤسسة “شنغهاي رانكينغ كونسلتنسي” منذ 2003.
فيما تبوأت هارفرد صدارة الترتيب متقدمة مرة أخرى على جامعة ستانفورد الأمريكية، فيما حلّ ثالثاً معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (ام أي تي) وهو أيضاً جامعة أمريكية. لتأتي كامبريدج البريطانية في المرتبة الرابعة.
كما حلّت جامعتا بركيلي وبرينستون الأمريكيتان في المرتبتين الخامسة والسادسة بينما نالت جامعة أكسفورد البريطانية المرتبة السابعة، بحسب وكالة فرانس برس.
وفي المجموع، برزت 39 جامعة أمريكية بين أفضل مئة جامعة في اللائحة.
أما أول مؤسسة تعليمية من خارج البلدان الناطقة بالإنكليزية فهي جامعة “باري ساكليه” الفرنسية التي حلت في المرتبة السادسة عشرة.
وفي منطقة الشرق الأوسط، ظهرت 3 جامعات إسرائيلية بالتصنيف هم الجامعة العبرية بالقدس، في المركز 90، ومعهد وايزمان للعلوم، ومعهد تكنيو إسرائيل للتكنولوجيا، في المركزين الثاني والتسعين والثالث والتسعين على التوالي.
ويذكر أن تصنيف شنغهاي يأخذ في الاعتبار 6 معايير بينها عدد الفائزين بجوائز نوبل وميدالية فيلدز بين خريجيها وأساتذتها فضلاً عن عدد الباحثين الذين ترد أسماؤهم كثيراً في مجال اختصاصهم أو حتى عدد المقالات المنشورة في مجلتي “ساينس” و”نيتشر”.
وهذا العام، جرى النظر في 2500 مؤسسة تعليمية لتحديد أفضل ألف من بينها.