مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته تصفيات المونديال..: قطر تنفرد بصدارة الأولى… وثنائية لليمن في نيبال تحديات متزايدة تواجه الاقتصاد الأمريكي ويسجل أداء ضعيفا في الربع الأول الإعلان عن موعد الديربي السعودي بين النصر والهلال كاتبة مصرية تصف الزنداني بـ ''الشيخ الذي لم يهدأ'' وتكتب عن جامعة الإيمان ''نشأتها وأهدافها''
أثار غياب العلم اللبناني عن اللقاء الذي جمع الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ورئيس الحكومة اللبناني نجيب ميقاتي، على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة، جدلا على وسائل التواصل.
وقد انتشرت صورة من اللقاء عبر "تويتر"، وتساءل عدد كبير من المغردين عن سبب غياب العلم اللبناني، بينما كانت أعلام البلاد الأخرى موجودة في اللقاءات التي عقدها رئيسي.
وعلق النائب نديم جميل على هذا الأمر قائلا: ".. الصورة معبرة جدا. فيهن يقولوا خطأ بروتوكول بس الحقيقة هي انو ايران لا بتحترم ولا بتعترف بلبنان وبكيانه. والاسوأ من الإيراني هو رئيس الحكومة اللي رضي وقعد وتصور من تم ساكت".
وقد استدعت هذه الضجة، ردا من وزير الخارجية عبدالله بو حبيب، الذي قال إن "الموعد مع الرئيس الإيراني قد تم ترتيبه قبل وقت قصير من انعقاده، وجرى تأخيره نصف ساعة إلى حين إحضار العلم اللبناني من مقر بعثة لبنان لدى الأمم المتحدة"، مشيرا إلى أنه "لم يكن ممكنا إيصاله إلى مقر البعثة بسبب الإجراءات الأمنية الاستثنائية التي واكبت حضور الرئيس الأمريكي جو بايدن أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة".
إلا أن هذا التوضيح من وزير الخارجية، لم يلق إعجاب المغردين، فرد أحدهم قائلا: "لا يوجد لغط كان حضرتك فيك تأجل أيضا، أو أقله تغيير مكان الإجتماع كي لا تطلب إزالة العلم الإيراني. هيك بكون الإحترام المتبادل والبروتوكول و النَديّة".
واعتبر آخر أن "هذا تبرير سخيف".
بدورها، شكرت السفارة الإيرانية لدى لبنان، وزير الخارجية على التوضيحات بشأن عدم وجود العلم اللبناني، مؤكدة أنه "لا شك أن هذه اللقاءات تصب في مصلحة البلدين".