غارات مكثفة على رفح و استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية شمال غزة 41 قتيلا بفيضانات في إندونيسيا وجبل النار يلفظ المزيد من الحمم الباردة بعد معارك طاحنة ومواجهات شرسة و السيطرة على 4 بلدات جديدة جيش موسكو يتقدم بخاركيف الأوكرانية بعد قرارات الإطاحة بوزير الدفاع الأول وتعين خلف ڵـهٍ .. تعرف على وزير الدفاع الروسي الجديد مؤتمر في الكويت لجهات مانحة تتعهد بتقديم أكثر من ملياري دولار لدعم غزة تقرير يفضح خسائر الكيان الصهيوني.. الاقتصاد الاسرائيلي يهرول نحو أكبر عجز على الإطلاق في تاريخه طريقة بسيطة لتحسين صحة الرجال في منتصف العمر مجلس الأمن الدولي يعقد غدًا اجتماعًا بشأن الأوضاع في اليمن رسمياً.. مصر تتخذ موقفاً مشرفاً ضد تصعيد الكيان الصهيوني والاخيرة تنفجر غضباً عاجل.. قرار جمهوري بتعيين الفريق محمود الصبيحي في هذا المنصب
منذ اندلاع حرب غزة في السابع من أكتوبر الماضي، والعالم يقف أمام مشاهد تدمي القلوب وتعجز العقول في بعض الأحيان عن استيعابها، نظراً لأنها تنتهك كل معاني الإنسانية.
آلاف المشاهد تملأ المواقع الإخبارية ووسائل التواصل الاجتماعي، ويتم مشاركتها على نطاق واسع، علّ وعسى يتحرك الضمير العالمي لوقف نزيف الدماء في قطاع غزة.
ومن بين تلك المشاهد التي تقشعر لها الأبدان، مقطع تم تداوله بكثافة لفلسطيني نازح في غزة يحمل جثة طفلة بين يديه، ربما تكون لابنته أو أخته الصغيرة، ويحاول بمشقة بالغة العبور بها بين مياه الفيضانات التي نتجت عن الأمطار الغزيرة، ليصل بها إلى المكان الذي سيدفنها فيه. مشهد يعجز اللسان عن وصفه.
وقد أدى القصف الإسرائيلي على غزة، المرفق بعمليات برية، إلى تدمير جزء كبير من القطاع، وتردي الأوضاع الإنسانية ومقتل أكثر من 18,500 فلسطيني، وتشريد ونزوح أكثر من 1.5 مليون فلسطيني بعد تدمير منازلهم