41 قتيلا بفيضانات في إندونيسيا وجبل النار يلفظ المزيد من الحمم الباردة بعد معارك طاحنة ومواجهات شرسة و السيطرة على 4 بلدات جديدة جيش موسكو يتقدم بخاركيف الأوكرانية بعد قرارات الإطاحة بوزير الدفاع الأول وتعين خلف ڵـهٍ .. تعرف على وزير الدفاع الروسي الجديد مؤتمر في الكويت لجهات مانحة تتعهد بتقديم أكثر من ملياري دولار لدعم غزة تقرير يفضح خسائر الكيان الصهيوني.. الاقتصاد الاسرائيلي يهرول نحو أكبر عجز على الإطلاق في تاريخه طريقة بسيطة لتحسين صحة الرجال في منتصف العمر مجلس الأمن الدولي يعقد غدًا اجتماعًا بشأن الأوضاع في اليمن رسمياً.. مصر تتخذ موقفاً مشرفاً ضد تصعيد الكيان الصهيوني والاخيرة تنفجر غضباً عاجل.. قرار جمهوري بتعيين الفريق محمود الصبيحي في هذا المنصب هذا ما فعلته كتائب القسام وسريا القدس اليوم بقوات العدو الصهيوني بمعبر رفح
ذكرت شركة أرامكو السعودية، السبت، أنها تبحث مع شركة رونغشنغ الصينية للبتروكيماويات إمكانية إنشاء مشروع مشترك في شركة مصفاة أرامكو السعودية الجبيل (ساسرف).
وأضافت في بيان أنها وقعت في الآونة الأخيرة اتفاقية إطارية للتعاون تنص على استحواذ محتمل لرونغشنغ على حصة 50 في المئة في ساسرف.
وقالت أرامكو "تضع هذه الاتفاقية حجر الأساس لتطوير مشروع توسعة تحويل السوائل إلى كيميائيات في ساسرف، بالإضافة إلى استحواذ أرامكو السعودية المحتمل على حصة بنسبة 50 بالمئة في شركة نينغبو تشونغجين للبتروكيماويات المحدودة، التابعة لشركة رونغشنغ، والمشاركة في مشروع توسعتها".
واستحوذت أرامكو على حصة 10 في المئة في رونغشنغ في يوليو 2023 من خلال شركتها التابعة أرامكو لما وراء البحار ومقرها هولندا.
فيما تملك رونغشنغ حصة 100 في المئة في شركة نينغبو تشونغجين. كما أن لديها حصة في مشروع مشترك لإنتاج حمض التريفثاليك المنقى.
وتأتي خطوة أرامكو في ظل تقارب سعودي صيني في السنوات الأخيرة في وقت تسعى الرياض إلى جذب استثمارات أجنبية ضمن مخططها "رؤية" لتنويع الاقتصاد.
والأسبوع الماضي، أجرى القيّمون على مدينة نيوم التي تشيدها السعودية في صحرائها المطلة على البحر الأحمر، جولة في الصين مخصصة لجذب مستثمرين، عرضوا خلاها الخطوط العريضة للمشروع الباهظ الكلفة.
بعد مرورهم في بكين وشنغهاي، أمضى القيمون على المشروع المستقبلي يومين في هونغ كونغ، وقدّموا عرضًا مذهلا لخطط نيوم أمام مستثمرين محتملين.
وفبراير الماضي، نقلت صحيفة "فاينانشال تايمز" البريطانية عن مصادر مطلعة، أن السعودية منحت شركات التكنولوجيا الصينية الرائدة صفقات كبيرة، مقابل استثمار هذه الشركات في المملكة الثرية بالنفط، لافتة إلى أن الرياض تسعى من وراء ذلك إلى "تعزيز صناعة التكنولوجيا المحلية