الكونغرس الأمريكي يعاقب بايدن على تأخير منح القنابل لجيش الاحتلال الإسرائيلي الكشف عن تفاصيل مباحثات أمريكية إيرانية غير مباشرة موجهات هي الأعنف في رفح وكتائب القسام تكشف تفاصيل قتل 15 جندي إسرائيلي بكمين محكم مشكلة جلدية حادة ومنتشرة ويشكو الكثير منها … إليك أبرز أعراضها وطرق العلاج الهيئة البحرية البريطانية تعلن عن إصابة سفينة قرب الحديدة ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة»
تقيم مؤسسة برامج التنمية الثقافية الدورة التدريبية الثانية في آليات المناصرة والتشبيك وذلك خلال الفترة 20- يناير حتى 2 فبراير في مدينة المكلا لأعضاء شبكة "أنصار" لمساندة وصول النساء للبرلمان في محافظة حضرموت، وبمشاركة ممثلين عن حوالي خمسة وعشرين جمعية ومنظمة غير حكومية بالإضافة لعدد من المحامين والوجهاء والشخصيات الاجتماعية المؤيدة للمشاركة السياسية للمرأة في المحافظة.
وخلال هذا البرنامج سيتم تدريب فرق "أنصار" من قبل خبراء في مجالات المناصرة وتقنيات التأثير والتحريك ومهارات التشبيك والتنسيق وكتابة التقارير والمتابعة والتقييم.
ويأتي مشروع أنصار ضمن برنامج الديمقراطية وحقوق الإنسان الذي تنفذه المؤسسة في ثمان محافظات هي (صنعاء, ذمار, المكلا, تعز, الحديدة, المهرة, إب وحجة) وتقوم فكرة شبكة "أنصار" على التعاون مع ثلاثة مجالس إحداها قانوني والآخر ديني والثالث من الداعمين والوجهاء.
وستشكل المجموعات في المحافظات المذكورة شبكة "أنصار" لدعم وصول النساء إلى البرلمان. وينفذ هذا البرنامج بالتعاون مع برنامج شراكة الذي ينفذه الاتحاد الأوروبي.
وتعمل مؤسسة برامج التنمية الثقافية منذ مطلع عام 2007م على إيجاد وتدريب جماعات الضغط اللازمة من كافة أطراف الطيف السياسي ومنظمات المجتمع المدني لضمان نجاح النساء في الانتخابات البرلمانية لعام 2011م للتمكن في البداية من تعديل الدستور بما يكفل تعديل قانون الانتخابات وقانون الأحزاب إما للحصول على حصة انتخابية محددة أو على التواجد ضمن قوائم الانتخابات النسبية، ومن بعد ذلك للعمل على الحصول على دعم كاف لترشيح النساء في المناطق المختلفة. حيث أن وجود النساء كناخبات هو الخطوة الأولى، ثم العمل على جعل أصوات النساء أداة لخدمة قضاياهن وهي خطوة لا تزال بحاجة إلى عمل الكثير، والخطوة الثالثة هي وصولهن إلى مواقع صناعة القانون كمرشحات يصلن فعلا إلى البرلمان.