الكشف عن شحنات أسلحة أميركية مدمرة وصلت مؤخرا إلي إسرائيل تجدد المعارك الطاحنة بين الجيش والدعم السريع ومصادر تكشف التفاصيل في قرارات حاسمة وغير مسبوقة.. تصويت بغالبية كبرى في الأمم المتحدة تأييداً لعضوية فلسطين تحذيرات حقوقية من تحركات حوثية لإعدام 11 مواطنا من أبناء تهامة موقع صهيوني :إسرائيل تتجه للركود التضخمي حملة حوثية سرية تستهدف المراهقين والاطفال دون معرفة ذويهم.. ماذا تريد المليشيات من الاطفال ؟ المليشيات توجه بإيقاف عددا من شركات الصرافة وشبكات التحويل المالية في مناطق سيطرتها عاجل... زعيم خليجي يتخذ قراراً صعباً إنقاذاً للبلاد كتائب القسام ترعب الكيان الصهيوني بمشاهد بطولية من معركة رفح وأحد مقاتليها يوجه رسالة نارية إلى السفاح نتنياهو حماس تقلب طاولة المفاوضات وتصدر بياناً مهماً بعد هجوم رفح وتعنّت الكيان الصهيوني
قالت صحيفة يمنية ان اجتماعا ضم معارضة الداخل بمعارضة الخارج بالقاهرة خرج باشتراطات وافكار مابين حدود سقف الحوار وتوحيد الجهود.
وقالت صحيفة "الوسط" الاسبوعية ان معارضة الداخل ممثلة بعدد من قيادة المشترك منهم عبدالوهاب الآنسي وياسين سعيد نعمان وسلطان العتواني وكذا قيادات في اللجنة التحضيرية أعضاء مجلس نواب منهم عيدروس النقيب وصخر الوجيه وعلي عبدربه القاضي وعلى رأسهم محمد سالم باسندوة وبغياب الشيخ حميد الأحمر والذي أعد للقاء وتحمل تكاليفه. و حضر من معارضة الخارج الرئيس الأسبق علي ناصر محمد ومحمد علي أحمد ولم يحضر اللقاء حيدر أبو بكر العطاس بعد علمه بوفاة والدته.
مضيفة أن العطاس قدم ورقة تحمل أفكارا محددة في كيفية توحيد المعارضة، مؤكدة أن معارضة الخارج اشترطت إقرار مبدأ أن يكون الحوار بدون سقف لكي تشارك فيه وهو ما يتعارض كلية مع اتفاقات المشترك والمؤتمر المحددة باتفاق فبراير 2009م.
و تمحورت النقاشات حول ما إذا كان المشترك واللجنة التحضيرية جادان في التغيير المناطقي للرئاسة وهو مغزى القصد منه ما تثار من مخاوف من طموح حميد للرئاسة وهو ما استبقه الأخير في تصريح له مع "رويترز" حين أكد على ضرورة أن يكون الرئيس القادم جنوبيا باعتبار أن انتخاب جنوبي لخلافة الرئيس حينما تنتهي فترة رئاسته عام 2013م قد يسهم في تهدئة مشاعر الانفصال المتزايدة، وأضاف أن روابط قبلية له مع الرئيس تمنعه من السعي للرئاسة معتبرا أن هذه الروابط قد تضعف ثقة الناس به. وإذ يسعى المشترك من خلال اللجنة التحضيرية للحوار إلى خلق اصطفاف واسع بإشراك كافة الأطراف المعارضة للنظام فيها فقد رفض قادة في الحراك المشاركة في أي حوار إلا من خلال ممثله علي سالم البيض باعتباره رئيس دولة الجنوب.