شركة غوغل تكشف عن نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي 13 دولة يصدرون تحذير عاجل إلي إسرائيل من الهجوم على رفح السلطات المحلية بمحافظة مأرب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج الاتحاد الآسيوي يدعم مقترح فلسطيني بإيقاف إسرائيل دوليا صحيفة أمريكية تكشف أغرب حالات التجسس الصينية على أسرار عسكرية أميركية
قرّر وزير بريطاني سابق في حكومة حزب العمّال، التبرع بدماغه لصالح الأبحاث الطبية المتعلّقة بمرض الخرف، بعد شهرين من إحتفاله بعيد ميلاده الخامس والستين.
وقالت صحيفة (اندبندانت) إن ديفيد بلنكيت، الذي شغل منصب وزير الداخلية في حكومة رئيس الوزراء البريطاني الأسبق طوني بلير، إنضم قبل 3 سنوات الى مشروع بحثي عن مرض الخرف يتم خلاله إختبار أنسجة الدماغ من متطوعين من سن 65 عاماً بصورة منتظمة، والتبرع بأدمغتهم بعد وفاتهم.
وأضافت أن وزير الداخلية البريطاني الأسبق، الضرير، لا يملك تاريخاً عائلياً لمرض لخرف وارتباطه به سياسي بحت، وشغل قبل 30 عاماً منصب رئيس الخدمات الإجتماعية في مدينة شيفيلد، حين أطلق مجلس المدينة خدمة رائدة لمساعدة الأسر على التعامل مع ما كان يُعرف وقتها بـ "العجز العقلي للمسنين".
وأشارت الصحيفة إلى أن مارغريت، زوجة بلنكيت التي تعمل طبيبة، شجّعته لاحقاً على الإنضام الى المشروع البحثي عن مرض الخرف لإزالة أية شكوك بشأن المرض من ذهنه.
ونسبت الصحيفة إلى الوزير البريطاني السابق قوله "أُريد المساهمة في حل مشكلة ضخمة تجعل العائلات تواجه أكبر التحديات لفهم ما يحدث، وإيجاد وتوفير الدعم حين يُصاب أحد أفرادها بمرض الخرف، الذي يجعل الشخص وكأنه غير موجود حين تشتد أعراضه".
وأضاف بلنكيت "على الأمة أن تشيد فقط حين يعرض السياسيون التبرع بأدمغتهم لإيجاد علاج لمرض الخرف"، مشدداً على أن "ليس لديه أية خطط للتوقف عن إستخدام دماغه، ولم يقرر بعد ما إذا كان سيشارك في الإنتخابات العامة المقبلة كمرشح عن حزب العمّال المعارض".