شركة غوغل تكشف عن نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي 13 دولة يصدرون تحذير عاجل إلي إسرائيل من الهجوم على رفح السلطات المحلية بمحافظة مأرب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج الاتحاد الآسيوي يدعم مقترح فلسطيني بإيقاف إسرائيل دوليا صحيفة أمريكية تكشف أغرب حالات التجسس الصينية على أسرار عسكرية أميركية
أعدمت إحدى الأسر في قرية شعب المريسي - محافظة إب خلال اليومين الماضيين ابنتها التي رفضت الزوج الذي اختارته لها الأسرة وتزوجت بآخر اختارته بنفسها. ووفقا لبلاغ تقدم به مكتب المحامي "ناجي محمد المريسي" إلى مكتب النائب العام، بحسب صحيفة "اليمن اليوم" التي ذكرت انها حصلت على نسخة منه، فقد أقر شقيقاالفتاه وزوجها السابق ونسيبهم في اجتماع لهم في صنعاء بإنزال عقوبة الإعدام بحقها قبل 7 أيام من اقتيادها من بيت زوجها الثاني، الذي عقد عليها منتصف شهر رمضان المنصرم، وقتلها رميا بالرصاص أمام جميع أبناء القرية ودفنها بطريقة بشعة. وبحسب ما ورد في المذكرة فقد قام شقيقان للفتاة يدعيان (حامد، ومجاهد) وزوجها السابق (منصور) ونسيبهم (حميد) بإطلاق النار على الفتاة التي كبلت بالحبال في وسط القرية. وقد اعتبر المحامي "المريسي " وهو من أقرباء الفتاة بأن قتلها دون محاكمة هو جريمة بحق المجتمع، مطالبا النائب العام بسرعة التوجيه للقبض على الجناة، وبحسب ما ورد في البلاغ فإن أسرة الفتاه التي تسكن منطقة حزيز في صنعاء قررت تزويجها بقريب لهم مقابل تنازل عريس الفتاة عن ميراثه لدى العائلة، مشيرا إلى أن الفتاة رفضت وقررت الارتباط بشخص آخر من ريمة بعقد شرعي، الأمر الذي أثار جنون الأسرة التي اعتبرت تزويج الفتاة من شخص آخر خروجاً عن العائلة وقرروا إعدامها عند المدخل الشرقي لقرية شعب المريسي – مديرية النادرة وعدم السماح لها بمقابلة والديها. ووفقا للبلاغ فإن جريمة القتل حظيت بتصفيق حار في أوساط الأهالي الذين اعتبروا قتلها انتصارا لشرف الأسرة، لكنها خلفت الرعب في أوساط فتيات القرية خشية أن تصبح دماؤهن مهدورة في حال رفضن الزواج من الشخص الذي تختاره الأسرة .