خالد الرويشان يتحدث عن تصرفات حوثية لن يتخيّلَها حتى الشيطان:عارٌ علينا أن نصمت اللواء العرادة يطالب المجتمع الدول بإتخاذ تدابير عاجلة تجفف منابع الدعم الخارجي للمليشيات مليشيات الحوثي تحول مدارس صنعاء إلى معسكرات تدريب للطلاب حزب الإصلاح يلتقي بعيدروس الزبيدي مركز مكافحة الإرهاب الأمريكي يتحدث عن نقاط ضعف الحوثيين القابلة للاستغلال وحقيقة قدرتهم على تحديد هوية السفن وتعقبها وضربها سلاسل بشرية بمدينة مأرب تضامنا مع الشعب الفلسطيني ودعما لقطاع غزة - صور وزير الخارجية يستقبل الرحالة اليمني منير الدهمي بالرياض الضالع.. القوات المشتركة تدمر مرابض قناصه المليشيا وتحرز تقدما ميدانيا تفاصيل لقاء وزير الدفاع ومحافظ حضرموت باللجنة الأمنية بالمحافظة محكمة الجنائية الدولية تصدر أوامر اعتقال بحق نتنياهو وجالانت وتكشف عن أسبابها المنطقية
أظهرت دراسة أميركية حديثة أن المشروبات الغازية يمكن أن تجعل الأطفال الذين لا تتجاوز أعمارهم خمسة أعوام أكثر عنفا وانطوائية وأقل قدرة على التركيز.
وتشير الدراسة التي أجراها باحثون من جامعة كولومبيا في نيويورك، إلى أن الأطفال من الجنسين الذين يتناولون المياه الغازية أربع مرات يوميا تزيد لديهم بأكثر من الضعف فرص الدخول في مشاجرات وتدمير ممتلكات الغير والهجوم البدني على الأشخاص مقارنة بالأطفال الذين يقبلون على تناول مشروبات أخرى.
وبينت الدراسة إن المشروبات المليئة بالسكريات ترتبط بالتقلبات المزاجية وصعوبة التركيز، موضحين أن هذا الأمر ينطبق على الفتيان والفتيات على حد سواء وأنه كلما ارتفعت حصة الطفل من المشروبات الغازية، كلما ساءت تصرفاته.
وأضاف الباحثون، أنه رغم إجراء أبحاث كثيرة سابقة حول المخاطر المحتملة للمشروبات الغازية، فإن هذا البحث هو الأول الذي يركز على تأثير تلك المشروبات على الأطفال في سن مبكرة جدا لا يتعدى السنوات الخمس.
واستند فريق البحث على استبيان لمجموعة من أمهات ثلاثة آلاف طفل من الجنسين تبلغ أعمارهم خمسة أعوام حول كمية ما يستهلكه أطفالهن من مياه غازية يوميا وطريقة تصرفاتهم خلال الشهرين الأخيرين، فوجدوا ارتباطا كبيرا بين زيادة استهلاك المشروبات الغازية ووجود عنف في سلوك الطفل.
وقال الباحثون إن المشكلة تكمن في وجود كمية كبيرة من السكريات في تلك المشروبات، فعلبة الكولا الواحدة تحتوي على تسع ملاعق من السكر، فضلا عن أن الكافيين الموجود في العديد من هذه المشروبات قد يؤثر أيضا على سلوك الأطفال.