دولة عربية تحسم الجدل حول تهريب 26 طنا من الذهب الى خارج أراضيها جمهور ليفربول يودع كلوب بطريقة فريدة من نوعها.. والمدرب: لا "أصدق هذا" تفاصيل لقاء الفريق بن عزيز مع قائد القوات المشتركة بتحالف دعم الشرعية تصريح جديد لرئيس الوفد الحكومي في مفاوضات الأسرى - ماذا قال عن السياسي المختطف قحطان ؟ عاجل ..التلفزيون الإيراني يتراجع عن هذا الإعلان العاجل ويعزز الشكوك بمصرع الرئيس ومرافقيه أسماء بعض القيادات الحوثية الذين لقو مصرعهم يوم امس بنيران قوات الشرعية جنوبي مأرب أول تعليق من خامنئي بعد حادث مروحية الرئيس الإيراني عاجل ..أول مسئول رفيع بطهران يكشف مصير الرئيس الإيراني ومرافقيه والحرس الثوري يتنشر في العاصمة وضواحيها طرد أمريكا وسحب قواتها وقواعدها العسكرية من أحد الدول الأفريقية بحلول 15 سبتمبر سفن إيرانية تصل ميناء الحديدة دون أن تخضع للتفتيش ووزير الدفاع يبلغ الأمم المتحدة عن تهديد وابتزاز للمنطقة والعالم
قال رئيس الوزراء رامي الحمد الله الاثنين إن حكومته لن تذهب إلى غزة إلا بتسلم كافة مهامها دفعة واحدة.
وأضاف الحمد الله خلال اختتام أعمال تسوية الأراضي في قرية صرة بنابلس، "نحن جاهزون لتولي كافة المسؤوليات بغزة، فتمكين الحكومة لا يتم بتسليم كل ملف على حدة".
ويأتي تصريح الحمد الله بعد مرور سنةٍ كاملة على الإجراءات العقابية التي فرضها الرئيس محمود عباس على غزة، شملت خصم أكثر من 30% من رواتب موظفي السلطة، وتقليص الكهرباء، والتحويلات الطبية، وإحالة الآلاف إلى التقاعد المبكر الإجباري.
وقال: إن "التمكين الفاعل والشامل للحكومة وتسليمها كل الصلاحيات الأمنية والقانونية والإدارية والمالية هو الرافعة لتحقيق المصلحة الوطنية العليا ونجدة غزة".
وذكر أن "غزة كرست في هبتها الشعبية السلمية، وهي تقاوم بكل ما أوتيت من قوة، تقاوم الحصار والعدوان والموت، وتتصدى لتداعيات الانقسام المأساوي، مما يتطلب منا جميعا الارتقاء بمسؤولياتنا الوطنية ونبذ أية اختلافات".
ودعا إلى إجماع دولي موحد، "يلجم الاعتداءات والانتهاكات الإسرائيلية ويوقف العدوان الإسرائيلي الممنهج على الحراك السلمي والحضاري لأبناء شعبنا العزل واستهدافهم بالقتل وبدم بارد".
وطالب رئيس الوزراء المجتمع الدولي والأمم المتحدة الخروج عن بيانات الشجب والإدانة، واتخاذ الإجراءات العاجلة لتوفير الحماية الدولية لشعبنا وإنهاء الاحتلال.
وتقول حماس إنها سلّمت كافة الوزارات والهيئات والمعابر لحكومة التوافق التي زار وزراؤها غزة مرات متتالية، وأعادوا موظفين قدامى لوزاراتهم هناك، فيما بقيت الجباية الداخلية وملف الموظفين الحاليين عقبتين أمام تحقيق المصالحة، إذ ترفض الحكومة صرف رواتب لهم