دولة عربية تحسم الجدل حول تهريب 26 طنا من الذهب الى خارج أراضيها جمهور ليفربول يودع كلوب بطريقة فريدة من نوعها.. والمدرب: لا "أصدق هذا" تفاصيل لقاء الفريق بن عزيز مع قائد القوات المشتركة بتحالف دعم الشرعية تصريح جديد لرئيس الوفد الحكومي في مفاوضات الأسرى - ماذا قال عن السياسي المختطف قحطان ؟ عاجل ..التلفزيون الإيراني يتراجع عن هذا الإعلان العاجل ويعزز الشكوك بمصرع الرئيس ومرافقيه أسماء بعض القيادات الحوثية الذين لقو مصرعهم يوم امس بنيران قوات الشرعية جنوبي مأرب أول تعليق من خامنئي بعد حادث مروحية الرئيس الإيراني عاجل ..أول مسئول رفيع بطهران يكشف مصير الرئيس الإيراني ومرافقيه والحرس الثوري يتنشر في العاصمة وضواحيها طرد أمريكا وسحب قواتها وقواعدها العسكرية من أحد الدول الأفريقية بحلول 15 سبتمبر سفن إيرانية تصل ميناء الحديدة دون أن تخضع للتفتيش ووزير الدفاع يبلغ الأمم المتحدة عن تهديد وابتزاز للمنطقة والعالم
أدان الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، اليوم الإثنين، “الجريمة المروعة التي قام بها نظام بشار الأسد الذي يستمر في انتهاكاته مستخدمًا الأسلحة الكيماوية المحرمة دوليًا في دوما”، داعيًا لعقاب دولي لذلك النظام الذي وصفه بـ”الظالم”.
وأوضح الاتحاد العالمي في بيان حصلت الأناضول على نسخة منه، أن نظام بشار الأسد “غير مبال بأي احترام لإنسانية الإنسان وحرمة سفك دمه”. مؤكدًا أن “بشار وأعوانه تجاوزوا كل حدود الإنسانية”.
وقال: “ستظل هذه الجرائم وتكرار أسلحة الدمار الشامل وصمة عار في جبين كل من ساهم أو سكت عنها”.
وأضاف الأمين العام للاتحاد علي محيي الدين القره داغي أن “الجريمة التي ارتكبت مؤخرًا من استخدام الأسلحة الكيماوية إذا أفلتت من العقاب الدولي فإن النظام الظالم وأعوانه لن يتوقفا عن تكرارها وسوف يسقط مزيد من الضحايا”.
وتابع “تستمر وصمة العار في جبين الإنسانية التي لم يعد الظالمون يأبهون من ارتكاب مثلها مخالفين بذلك كل الأعراف والقوانين الدولية”.
واستنكر الأمين العام “ما يحدث من صمت دولي سوف يشجع هؤلاء الظالمين على الاستمرار في إجرامهم مستخدمين كل الأسلحة المتاحة ضد الآمنين من الشعب السوري”
ودعا لوقفة دولية وشعبية عاجلة ضد هذه الانتهاكات التي قال إنها “لا ترضي ضمير الإنسانية بأي حال من الأحوال”
وشنت قوات النظام وداعميها، أمس الأول السبت، هجوما بغازات كيميائية على دوما، ما أودى بحياة 78 مدنيًا، بينهم أطفال ونساء، وأصاب المئات، وفق الدفاع المدني السوري(الخوذ البيضاء).
وخلال الأسبوعين الماضي، غادر آلاف الأشخاص، بينهم مقاتلون من المعارضة وأسرهم، الغوطة الشرقية بمحافظة ريف دمشق إلى مناطق في محافظات حلب وإدلب وحماة، بعد نحو شهرين من حملة دموية شنتها قوات النظام، بدعم روسي، على الغوطة، استخدمت خلالها قنابل حارقة وغازات سامة.
وكان تحقيق مشترك للأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية قد خلص في عامي 2016 و2017 إلى أن قوات النظام استخدمت غازي الكلور والسارين مرارًا منذ عام 2011.
.