آخر الاخبار

أسماء بعض القيادات الحوثية الذين لقو مصرعهم يوم امس بنيران قوات الشرعية جنوبي مأرب أول تعليق من خامنئي بعد حادث مروحية الرئيس الإيراني عاجل ..أول مسئول رفيع بطهران يكشف مصير الرئيس الإيراني ومرافقيه والحرس الثوري يتنشر في العاصمة وضواحيها طرد أمريكا وسحب قواتها وقواعدها العسكرية من أحد الدول الأفريقية بحلول 15 سبتمبر سفن إيرانية تصل ميناء الحديدة دون أن تخضع للتفتيش ووزير الدفاع يبلغ الأمم المتحدة عن تهديد وابتزاز للمنطقة والعالم أول دولة عربية تعرض على طهران المساعدة في عمليات البحث عن طائرة الرئيس الإيراني الماجستير في العلوم العسكرية للعميد الركن السقلدي من كلية القيادة والأركان المصرية عاجل : نجاة مسؤول رفيع بمحافظة شبوة من عملية اغتيال.. ومقتل وجرح اربعة من مرافقيه اين سقطت مروحية الرئيس الإيراني؟ ستنطلق مساء اليوم..إعلامية حزب الإصلاح تدعو نشطاء الصف الوطني المناهض لانقلاب المليشيات للتفاعل مع حملة للمطالبة بإطلاق المناضل" محمد قحطان"

السر الأعظم في حياة المتزوجين ... لا يعلمه الكثيرون

الخميس 04 إبريل-نيسان 2019 الساعة 05 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 3901

 

كشفت دراسة استقصائية حديثة أن الأزواج الذين يتصارحون حول مشاكل الصحة النفسية هم الأكثر تمتعا بعلاقات صحية وسعيدة.

وتؤثر مشاكل الصحة النفسية على جزء كبير من سكان العالم، مع احتمال إصابة شخصين من كل ثلاثة أشخاص بمشكلة في الصحة النفسية في مرحلة ما من حياتهم.

ويقول الخبراء إن التحدث إلى صديق أو أحد أفراد الأسرة أو زميل حول مشاكل الصحة النفسية التي يواجهها المرء قد يكون مفيدا لسلامته.

الأمر نفسه ينطبق على الأشخاص الذين تربطهم علاقات، كما هو موضح في تقرير "مؤشر السعادة" الثاني الصادر عن موقع "إي هارموني"، الذي تم إصداره للعام الثاني على التوالي.

وتمت مقابلة أكثر من ألفي أمريكي منخرطين في علاقات وتزيد أعمارهم عن 21 عامًا من أجل هذا التقرير، الذي قامت عليه أحد شركات الأبحاث.

وفقا لنتائج المسح، يتأثر أكثر من أربعة من كل 10 أزواج بمشاكل الصحة النفسية مثل القلق والاكتئاب واضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط.

وشعر أربعة من كل خمسة أشخاص منهم بالراحة عند التحدث عن مشاكل الصحة النفسية مع شريكهم، وقد كان لهذا تأثير إيجابي على أكثر من نصف العلاقات.

من ناحية أخرى، كان الأشخاص الذين وجدوا صعوبة في التحدث عن الصحة النفسية مع شركائهم أكثر عرضة للاعتراف بأنهم غير سعداء في علاقاتهم.

ورغم الوصمة التي تحيط الجيل المولود في منتصف عقد التسعينات إلى منتصف عقد الألفينات، والذي يسمى بالجيل "زد"، على اعتبار أنه مهتم بالمظاهر وسطحي أكثر، إلا إن الباحثين وجدوا أنه أكثر انفتاحا فيما يخص الصحة النفسية.