دولة عربية تحسم الجدل حول تهريب 26 طنا من الذهب الى خارج أراضيها جمهور ليفربول يودع كلوب بطريقة فريدة من نوعها.. والمدرب: لا "أصدق هذا" تفاصيل لقاء الفريق بن عزيز مع قائد القوات المشتركة بتحالف دعم الشرعية تصريح جديد لرئيس الوفد الحكومي في مفاوضات الأسرى - ماذا قال عن السياسي المختطف قحطان ؟ عاجل ..التلفزيون الإيراني يتراجع عن هذا الإعلان العاجل ويعزز الشكوك بمصرع الرئيس ومرافقيه أسماء بعض القيادات الحوثية الذين لقو مصرعهم يوم امس بنيران قوات الشرعية جنوبي مأرب أول تعليق من خامنئي بعد حادث مروحية الرئيس الإيراني عاجل ..أول مسئول رفيع بطهران يكشف مصير الرئيس الإيراني ومرافقيه والحرس الثوري يتنشر في العاصمة وضواحيها طرد أمريكا وسحب قواتها وقواعدها العسكرية من أحد الدول الأفريقية بحلول 15 سبتمبر سفن إيرانية تصل ميناء الحديدة دون أن تخضع للتفتيش ووزير الدفاع يبلغ الأمم المتحدة عن تهديد وابتزاز للمنطقة والعالم
اجتمع مستشار الأمن الوطني الإماراتي الشيخ طحنون بن زايد مع نظيره الإيراني خلال زيارة نادرة لطهران الاثنين، في تحرك دبلوماسي يهدف إلى تجاوز الخلافات القائمة منذ فترة طويلة وزيادة التعاون بين البلدين.
وتأتي الزيارة بعد أيام من توقف محادثات في فيينا بين طهران والقوى العالمية حول إحياء الاتفاق النووي المبرم عام 2015، والذي انسحبت منه واشنطن قبل 3 سنوات وأعادت فرض عقوبات قاسية على الجمهورية الإسلامية.
وذكر موقع نور نيوز الإخباري، أن الشيخ طحنون، شقيق ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد، ناقش تعزيز العلاقات الثنائية والقضايا الإقليمية مع الأمين العام للمجلس الوطني للأمن القومي الإيراني علي شمخاني.
وتمتد العلاقات التجارية بين دبي وإيران لأكثر من قرن، ولطالما كانت الإمارة التي تبعد 150 كيلومترا على الجانب الآخر من الخليج واحدة من روابط إيران الرئيسية بالعالم الخارجي.
ومع ذلك، يقف البلدان على طرفي نقيض من الحرب في اليمن. فالإمارات عضو رئيسي في التحالف الذي تقوده السعودية ويدعم الحكومة المعترف بها دوليا ضد مقاتلي الحوثي المتحالفين مع إيران.
وفي عام 2019، بدأت الإمارات التواصل مع إيران في أعقاب هجمات على ناقلات نفط قبالة سواحل الإمارات وكذلك على البنية التحتية لقطاع الطاقة في السعودية. وبدأت السعودية، القوة الإقليمية، محادثات مباشرة مع إيران في نيسان/ أبريل، والتي وصفتها الرياض بأنها كانت "ودية" لكنها استكشافية إلى حد كبير.
وقال محللون إن طهران لا تستطيع تحمل خسارة دبي كمنفذ تجاري، خاصة وأن العقوبات الأميركية خفضت صادراتها النفطية بشكل كبير وزادت من تعقيد مشاركتها في التجارة الدولية.
والشهر الماضي، قال أنور قرقاش المستشار الدبلوماسي لرئيس الإمارات، "نتوجه نحو تعزيز الجسور وتصفير المشاكل ... والانفتاح على جيراننا ... ومنهم الجمهورية الإسلامية الإيرانية، وذلك في إطار سياسة الانفتاح والبناء على المشتركات وإدارة الاختلافات".